أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
خيرات تدشّن حسابها عبر توكلنا
صدور الموافقة السامية على تعيين فهد تونسي رئيسًا لمجلس إدارة الهيئة السعودية للبحر الأحمر
رئاسة الهيئة تنظم ورشة عمل التوعية في الأمن السيبراني
بأمر الملك سلمان.. إعفاء رئيس الصناعات العسكرية ومساعد وزير الدفاع وغسان الشبل من مناصبهم
مزرعة آر يو في إس الروسية تسجل مشاركتها الأولى في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
الجامعة الإسلامية تدعو طلاب المنح الخارجية لاستكمال إجراءات القبول النهائي
أمانة الشرقية تعيد تأهيل حديقة المنتزه في بقيق
ضبط 5 مخالفين لممارستهم صيد الأسماك في ينبع
أكد الكاتب الأميركي بيني أفني، أن الولايات المتحدة الأميركية مطالبة بالتفاعل بشكل أكبر مع التحركات التي تتخذها المملكة العربية السعودية في منطقة الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن القوة التي ترسخها المملكة بشكل رئيسي في السنوات الماضية، خاصة في مواجهة إيران وعدد من التحديات الأخرى مثل الإرهاب.
وأرجع الكاتب الأميركي خلال مقاله في صحيفة “نيويورك بوست”، التأييدَ الواضح الذي يقدمه الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشكل متواصل للسعودية، إلى درايته بشكل كامل لأهمية التحركات التي تتخذها المملكة ضد إيران، ومن ثم مواجهة نفوذها في اليمن ولبنان والعراق.
وقال أفني: إن السعودية تملك قدرات واسعة على مستوى دعم الجهود الدولية لمكافحة الإرهاب، خاصة في منطقة الشرق الأوسط، وهو ما يدفع الرئيس الأميركي لتأييد تلك السياسات التي تتخذها في المنطقة، مشيرًا إلى أن السعودية هي العنصر الأكثر أهمية لمواجهة نفوذ إيران ومحو الإرهاب بشكل كامل.
وأكد أن كل من ترمب والأمير محمد بن سلمان يشتركان في الهدف الخاص بالمنطقة، حيث وصف الكاتب الأميركي ولي العهد بأنه الخطر الأكبر على طهران ونظام الملالي، خاصة وأنه يقف بالمرصاد ضد أي تحرك له في البلدان العربية، وهو نفسه ما يسعى الرئيس الأميركي له.
ويسعى ترمب لتحجيم توسيع نطاق انتشار النفوذ الإيراني والذي تمدد بشكل واضح خلال فترة حكم الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، والذي منح نظام الملالي شرعية واضحة، لا سيما بعد توقيع الاتفاق النووي في 2015.