إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
تمكنت المملكة العربية السعودية وعدد من الدول الشقيقة من إقناع دول كثيرة بالتصويت لصالح القرار الذي قدمته في الأمم المتحدة بعنوان “أثر الإرهاب على حقوق الإنسان” حيث تم تمريره بأغلبية كبيرة.
ويرتكز هذا القرار على حق الدول في حماية حقوق الإنسان على أراضيها ضد الإرهاب والجماعات المتطرفة، وضرورة وقف التمويل والدعم السياسي والعسكري لهذه الفئة الباغية.
ويطالب القرار الدول برفض توفير ملاذ للإرهابيين أو السماح باستخدام أراضيها أو وسائل التواصل الاجتماعي لديها من قبل الإرهابيين للترويج لأجنداتهم السياسية وأفكارهم الخاطئة.
وحول ذلك، قال القائم بأعمال وفد المملكة في الأمم المتحدة بالإنابة الدكتور خالد منزلاوي: اعتماد الأمم المتحدة لهذا القرار هو انتصار للدبلوماسية السعودية في الحصول على تأييد المجتمع الدولي لسياسة ورؤية المملكة في مكافحة الإرهاب وآثاره.
وأضاف: يؤكد القرار عدم ربط الإرهاب بأي دين، ونبذ الإرهاب بكل أشكاله، الذي تمتد آثاره السلبية على التمتع بحقوق الإنسان، خصوصاً الحق في الحياة والأمن، وكل ما نصت عليه الاتفاقيات الأممية والإعلانات العالمية والاستراتيجيات الدولية ذات الصِّلة.
وتابع منزلاوي: المملكة تقف بكل حزم لمواجهة التطرف العنيف والإرهاب أياً كان مصدره، وتحاربه دون تردد ووفقاً لتشريعاتها الداخلية، وتدعم كافة الجهود الدولية الرامية لمكافحة التطرف والإرهاب. وتقديم هذا القرار هو تنفيذ لتوجيهات القيادة الرشيدة للتصدي لهذه الآفة التي لا جنسية لها ولا دِين.