الأخدود يستهدف الفوز الأول ضد النصر
بهدف ميتروفيتش.. تقدم الهلال ضد العروبة في الشوط الأول
نجا من الهبوط 4 مرات.. الرائد يُنهي مغامرته وسط الكبار بعد 17 موسمًا
التحالف الإسلامي يدشن مبادرة لتعزيز قدرات المؤسسات الفلسطينية في محاربة تمويل الإرهاب
المهمة الأولى لـ تشابي ألونسو مع ريال مدريد
إطلاق شركة هيوماين يعزز ريادة السعودية في الذكاء الاصطناعي ويسرع وتيرة الابتكار
ضبط مخالفَين لنظام البيئة للصيد بدون ترخيص في المدينة المنورة
ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
وكالة المسجد النبوي تطلق خطتها لموسم الحج بـ 100 مبادرة إثرائية و20 مسارًا تخصصيًا
اعتدال تدشّن هويتها الجديدة وتوسّع نطاق عملها لحفظ النعم
امتدحت صاحبة السمو الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود، رئيس مجلس أمناء مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية، في حفل الاستقبال السنوي لسيدات الأعمال 2017 الحضورَ الفاعل والمتميز للمرأة السعودية في جميع المحافل العلمية محلياً ودولياً، وتحقيقها الكثير من الإنجازات النوعية التي تمثل خط ارتكاز حقيقي في مسيرة النماء لبلادنا، حيث تبوأت المرأة السعودية المكانةَ العظيمةَ في مختلف المجالات، وهذا بفضل الله تعالى ثم بدعم القيادة الحكيمة التي أعطت المرأة دورها في قيادة المجتمع، وأسهمت في تطوره كونها الدعامة الرئيسة لبنيته.
وأثنت، خلال اللقاء الذي نظمته غرفة الشرقية، على الدور الذي يقدمه مركز سيدات الأعمال في تأهيله للمستثمرات الشابات وإرشادهن لإدارة أعمالهن والرفع من جدارتهن، إلى جانب تمكين سيدات الأعمال كشريك في التنمية الاقتصادية في المنطقة الشرقية.
كما علقت سموها على أن مشاركة سيدات الأعمال لا بد وأن تكون متساويةً كمًّا ونوعًا بزميلها الرجل، إذ إن دفع عجلة التنمية في الوطن لن يتحقق لو لم يكن العمل متكاملاً بين المرأة والرجل.
كما دعت سيدات الأعمال إلى أهمية تفعيل الدور الكبير الذي تلعبه وحدة المنشآت الصغيرة والمتوسطة ومركز التدريب لتأهيل الراغبات بدخول العمل التجاري، وتدريبهن وفقاً لبرامج قصيرة ومتخصصة للبدء في مشاريعهن ومتابعتهن خطوة بخطوة.
ونوهت سموها بما تحمله رؤى غرفة الشرقية من أهداف في تعزيز العلاقات وتبادل الخبرات والتجارب والأفكار من مختلف الأجهزة والمؤسسات والهيئات الحكومية والأهلية والمساهمة في رفع أداء المسؤولية الاجتماعية لدى القطاع الخاص.
وشهد حفل الاستقبال السنوي -بشكل عام- حضوراً مكثفاً من قِبَل سيدات الأعمال في المنطقة الشرقية والخليج والدبلوماسيات، والعديد من المهتمات بالشؤون الاقتصادية والاستثمارية، ونخبة من الأكاديميات البارزات وشابات الأعمال، باعتباره فرصةً للالتقاء والتعرف على النشاطات الاستثمارية لبعضهن البعض.