إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
ثمّن عدد من المبتعثين السعوديين قرار عودة الابتعاث لبريطانيا، بعد أن تم إيقافه لمدة (5) سنوات، وحصره في الجامعات المتميزة، معتبرين أن ذلك القرار يحفز الطلاب، بسبب قوة وجودة التعليم في بريطانيا، وقدرة جامعاتها على تأهيل نخبة من الباحثين المتميزين، الذين سيساعدون بلدهم في التقدم في مجالات التعليم وقطاعات الأعمال المختلفة.
وأبدى إبراهيم الغامدي -المبتعث في جامعة غلاسكو كاليدونيان لمرحلة الدكتوراه، في تطوير القيادات- سعادته بقرار إعادة فتح الابتعاث لبريطانيا، مؤكداً أن ذلك يدل على إدراك المسؤولين -في بلدنا العزيز- أهمية العلم وتنوع الموارد.
وأضاف: “موارد التعليم في بريطانيا تعتمد على البحث، ما ينمي المعرفة والإدراك، ويشجع على القراءة التي هي لبنة كل معرفة، بما يتخطى المنهج التقليدي، وبذلك يتأكد تنوع مخرجات برنامج خادم الحرمين الشريفين، باختلاف أساليب كسب المعرفة، ما يسهم في نهضة الوطن.
كما أكدت نسرين العواجي -إدارية مبتعثين في بريطانيا، وعضوة جمعية “الأكاديميون السعوديون”، المبتعثة لمرحلة الدكتوراه في جامعة شفيلد- سعادتها بإعادة الابتعاث لبريطانيا، متأملة النظر في موضوع زيادة مخصصات المبتعثين “المكافآت”؛ حيث إنها الشاغل الأكبر لمبتعثي بريطانيا.
من ناحيته، أكد عبدالهادي القحطاني -رئيس النادي السعودي بمدينة نيوكاسل- أنه خيار موفق من وزارة التعليم العالي، أن جعلت من خطتها القادمة الابتعاث إلى جامعات بريطانية، وخاصة القوي منها، مبيناً أن المبتعثين السعوديين أثبتوا تميزهم، واستطاعتهم المنافسة على دخول أرقى الجامعات البريطانية.
ويرى عبدالرحمن البلادي -المبتعث لمرحلة الدكتوراه في جامعة ساوثهامبتون- أن بريطانيا تعد من أهم مراكز التنوير والتطور في العالم، ونظامها التعليمي يعتبر من الأفضل عالمياً.
وبينت المدرّبة -لبنى القرعاوي- أن باب فتح الابتعاث مجدداً لبريطانيا، سيجدد الحماس والأمل في نفوس كثيرة، بدأت رحلتها من الوطن، لتصقل ما تراكم من خبراتها على أرضه في أرض أخرى، مع ثقافة مختلفة عريقة في التعليم والتطوير، وهذا ما نجده حقيقة في بريطانيا”.
وأضافت أن هذه الخطوة ستسهم بأكثر من ما يتوقعه مسؤول وافق على خيار مفيد لبنات وأبناء الوطن؛ لأنها تعتبر نقلة نوعية، يدعمه استكشاف عوالم وطرائق جديدة.
عبدالله محمد عريشي
مرحبا