إحباط تهريب 67,500 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي في جازان
رئيس الوزراء البريطاني يصافح بالخطأ مترجمًا بدلًا من رئيس كوريا الجنوبية!
30 دقيقة.. تدخل جراحي سريع ينقذ مواطنة من سكتة دماغية
خنداب النووية.. ما أهمية منشأة الماء الثقيل في آراك؟
عدد من الحجاج الإيرانيين يغادرون المدينة المنورة إلى عرعر لاستكمال رحلتهم إلى وطنهم
الغذاء والدواء: تعليق استيراد منتجات مصنع أجهزة طبية بسبب مخالفات جودة
القبض على مخالِفَين لتهريبهما 280 كيلو قات في جازان
سدايا تمكِّن الجهات الحكومية من الاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي
كود الطرق السعودي يحدد تصنيفات الطرق لتعزيز السلامة
روسيا تطالب إسرائيل بوقف القصف على محطة بوشهر النووية فورًا
صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود على تغيير مسمى الأكاديمية الإسلامية السعودية في واشنطن إلى ” أكاديمية الملك عبدالله” بموجب الأمر السامي الصادر برقم 23867 وتاريخ 2161435هـ بناء على بعد اقتراح أعضاء مجلس إدارة الأكاديمية.
ورفع الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم شكره لمقام خادم الحرمين الشريفين على موافقته الكريمة، مؤكداً أن هذه البادرة الكريمة تعكس مدى الاهتمام الذي يوليه -حفظه الله- للتعليم، ومتابعته الدائمة لكل ما من شأنه أن يصب في مصلحة وخدمة التعليم.
وقال إن موافقته -حفظه الله- بإطلاق اسمه على الأكاديمية الإسلامية السعودية يعزز مواقف المملكة الدائمة في العمل على خلق بيئة تعليمية عالمية تحاكي وتنقل تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف في كل زمان، وفي شتى بقاع المعمورة، الأمر الذي ترتب عليه بفضل الله ثم بفضل الدعم الذي يلقاه التعليم ما تعيشه المملكة اليوم من نقلة نوعية نشهدها ونعيشها، ونقطف ثمارها سنة بعد الأخرى.
وأضاف الفيصل أن “ذلك يؤكد حرص ولاة الأمر -حفظهم الله- على بناء جيل قادر، ومتمكن، وناقل، ومساهم بكل ما يمكن أن يجعل من واقعنا التعليمي ثقافة امتزجت بالتطور والتقدم الذي يعيشه العالم اليوم، وتلك الروحانية الدينية التي يتميز بها شعب مملكتنا، ونصبح بذلك قادرين أن نقدم أنفسنا للآخر وفق توجه يحمل الثقافة التي نريدها”.
انفال
الله يحفظ ملكنا ي رب ، فخر الإسلام والمسلمين والسعوديين خاصة ، وأنا أطالب من وزير التربية والتعليم من القيام بتغير أسماء مدارس البنات من أرقام الى أسماء نساء خدمن الوطن والمجتمع ، المرأة ذُكرت ف القرأن الكريم وأنزل الله سبحانه سورة بأسم النساء في كتابه الشريف ، فلماذا العار من أسماء النساء ؟!