ضبط مخالف أشعل النار في غير الأماكن المخصصة بمحمية طويق
اكتشافات أثرية جديدة في دادان تسدّ الفجوة الزمنية بين الفترتين النبطية والإسلامية
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الثامنة مساء
طرح 37 فرصة استثمارية لتعزيز القطاع الصحي والتجاري في حائل
الهلال الأحمر يرفع جاهزيته للحالة المطرية في الرياض
انتهاء مدة تسجيل 59.161 قطعة عقارية في منطقتي الرياض ومكة المكرمة الخميس
برعاية سعود بن نايف.. محافظ الأحساء يكرّم الفائزين بجائزة التميّز في دورتها الثالثة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك البحرين
المياه تنتهي من تنفيذ شبكات مياه بمحايل عسير بتكلفة 95 مليون ريال
الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 60 كيلو قات في عسير
طالب رئيس تحرير صحيفة الجزيرة، خالد المالك، بتدخل سريع من أعلى سلطة في الدولة، كيلا تفقد المملكة مؤسسات صحافية عملاقة.
وأوضح المالك، في مقاله الخميس، تحت عنوان “بيني وبين الصحافة.. الخوف عليها!”، أنَّ “المرحلة الحالية توصف بالمنعطف الخطير، والذي لو تأخرت فيه الحلول، أو تم التباطؤ في اتخاذ القرار المناسب، لربما فقدنا الصحف الورقية”، معتبرًا أنّها “واجهة مؤثرة في خدمة بلادنا، والدفاع عن مواطنينا، ونقل الصورة الحقيقية الصادقة -وبكل الإخلاص- عن وطننا الغالي”.
وأرجع المالك أسباب الأزمة الحالية، إلى انحسار الإعلان، الذي يُعَدّ المصدر الرئيس في إيرادات الصحف وهو ما انعكس من وجهة نظره في وجود نقص حادّ في موارد جميع الصحف، واضطر كل مؤسسة صحافية إلى المبادرة بالترشيد في الصرف؛ شمل التوقف عن استقطاب الكفاءات الصحافية والكتَّاب، إلى اللجوء لتخفيض عدد الصفحات والكميات المطبوعة من الصحف، ثم إلغاء مكاتب صحافية في الداخل والخارج، والاستغناء عن مراسلين صحافيين في الداخل والخارج أيضًا.
وأبدى المالك ثقته المطلقة في أنه ومتى ما وصل صوت المؤسسات الصحافية إلى صاحبي المقام العالي الملك سلمان والأمير محمد، وعُرض عليهما الوضع الحقيقي للحالة التي تمر بها المؤسسات الصحافية، فإنهما لن يترددا -كما اعتدنا منهما- في إيجاد مخرج لها من الوضع الحالي الذي تمر به.
صالح ابراهيم
رجاء الغوث اشتراكي.ارحمونا من موقعكم الله لإيران في الساعة الي سجلت فيها