زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
كشفت رئاسة أمن الدولة، مساء الثلاثاء، 16 كانون الثاني/يناير الجاري، عن تفاصيل العملية الأمنية، التي شهدتها محافظة القطيف، وانتهت بمقتل المطلوب الأمني الإرهابي عبدالله ميرزا القلاف.
وأوضحت رئاسة أمن الدولة، في بيان لها، أنَّ بلدة العوامية، التابعة لمحافظة القطيف، شهدت العملية الأمنية، الاثنين 15 كانون الثاني/يناير الجاري، ما أسفر عن مقتل الإرهابي عبدالله ميرزا القلاف.
وبيّن مصدر مسؤول برئاسة أمن الدولة، أنه نتيجة لعمليات الرصد والمتابعة الأمنية للعناصر الإرهابية ببلدة العوامية بمحافظة القطيف، فقد رصدت الجهات الأمنية مساء يوم الاثنين الموافق 28 / 4 / 1439هـ المطلوب لتورطه بعدد من الجرائم الإرهابية عبدالله بن ميرزا علي القلاف، سعودي الجنسية، بالقرب من مزرعة تقع بين بلدتي العوامية والقديح، مستقلاً سيارة من نوع هونداي سوناتا، فضية اللون تحمل لوحات غير صحيحة.
وأشار إلى أنّه “عند محاولة استيقافه من قبل رجال الأمن رفض الاستجابة وبادر بإطلاق النار تجاه رجال الأمن، مما اقتضى التعامل معه وفقاً لمتطلبات الموقف، بغية تحييد خطره”.
وأضاف: نتج عنه مقتله فيما لم يصب أحد من المارة أو رجال الأمن بأي أذى ولله الحمد، وقد ضبط داخل السيارة على:
1 – سلاح رشاش كلاشنكوف.
2 – مسدس جلوك عيار ( 9 ) ملم.
3 – عدد ( 94 ) طلقة رشاش.
4 – عدد ( 14 ) طلقة مسدس.
5 – مانع وميض.
6 – حامل معدات.
7 – بدلة عسكرية.
8 – عدد ( 4 ) أقنعة وجه.
واستطرد: “رئاسة أمن الدولة إذ تعلن عن ذلك لتؤكد بأنها مستمرة في متابعة هذه العناصر الإجرامية وكل من تسول له نفسه الإخلال بالنواحي الأمنية بمثل تلك الأنشطة الإرهابية وردعه ودرء شره بمشيئة الله”.
غاده عمر
الله يقويكم وينصركم الحمد الله انكم قتلتوه هذا المجرم
ابن زيد
نحمد الله ان تخلص الوطن من احد كلاب ايران والدور على البقيه المختبئه فالولاء للدين ثم الوطن وولاه الامر ومن هو موالي لايران او داعش او القاعده او الحشد فليغادر غير مأسوف عليه الى خارج البلاد او سيكون السجن او جهنم مصيره. حفظ الله ولاه امرنا وبلادنا