ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
الدولار يتجه لتكبّد أكبر خسارة أسبوعية منذ يوليو
ترامب يعلنها: تعليق الهجرة بشكل دائم من جميع دول العالم الثالث
تحارب السعودية، حكومةً وشعبًا، التطرف بأشكاله كافة، لاسيّما أنّه لا يمت للإسلام بصلة، فهو ظاهرة لا دين لها ولا مذهب، تذهب بعقل الإنسان، نحو الانحراف الراديكالي العنيف، بعيدًا عن التعايش السلمي الآمِن، والتسامح الذي يُعَدُّ ركيزة من ركائز الإسلام المجتمعية.
وأكّد المواطنون، عبر وسم “كلنا ضد التطرف” على موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، أنَّ “الشعب السعودي شعب واحد منذ تأسيس هذه الدولة أدام الله عليها أمنها واستقرارها”، مبرزين أنَّ “الشعب في تكاتفه وتلاحمه مع قيادته يعتبر يدًا واحدة ضد كل متطرف”.
وشارك المدوّنون، الذين رصدت “المواطن” تفاعلهم، مقطع فيديو لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-، عندما قال: “لا مكان بيننا لمتطرف يرى الاعتدال انحلالًا، ويستغل عقيدتنا السمحة لتحقيق أهدافه، ولا مكان لمنحل يرى في حربنا على التطرف وسيلة لنشر الانحلال”، خلال افتتاح دورة مجلس الشورى الأخيرة، نهاية العام 2017.
وفي السياق ذاته، أشادوا بكلمة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- في لقاءٍ سابقٍ عندما قال: “لن نضيّع 30 عامًا من حياتنا في التعامل مع أي أفكار متطرفة، سوف ندمرهم اليوم فورًا”.
وانتشر وسم #كلنا_ضد_التطرف، بشكلٍ كبيرٍ على موقع “تويتر”، متصدّرًا الأكثر تداولًا في المملكة العربية السعودية، مساء الخميس 18 كانون الثاني/يناير الجاري.
وطالب المدوّنون، بمعاقبة المتطرفين، مشدّدين على أنَّ “كل متطرف وكل من تعاون مع جهات خارجية للإخلال بالأمن، يجب ألا يفلت من العقاب”.
وأكّد المواطنون أنَّ “رسالة الإسلام السمحة بعيدة كل البعد عن التطرف”، لافتين إلى أنَّ “الجميع عرف من كان خلف صناعة الإرهاب وصناعة داعش، وأصبح من الواضح هدف من يقف خلف هذه التنظيمات الإرهابية”.