إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
وصلت المرحلة الأولى من حملة مكافحة الفساد في السعودية، التي بدأت في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، إلى محطتها الأخيرة، تمهيدًا لإحالة المتهمين الذين لم يقبلوا بـ”التسوية المالية”، إلى النيابة العامة.
وبنظرة سريعة إلى الأيام الـ80 ماضية، نجد أنَّ الأمور سرت على النحو التالي:
استدعت اللجنة العليا لمكافحة الفساد، التي تشكّلت بأمر ملكي، برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، 350 شخصًا، بينهم متّهمون، وشهود، وأشخاص للإدلاء بمعلومات.
أعلنت النيابة العامة، عن نتائج التحقيقات مع الموقوفين، والشهود، وحاملي الأدلة.
وشملت التسوية مع المتّهمين:
وأكّد النائب العام، أنَّه:
وتترقب المملكة والعالم، نتائج الحملة على الفساد، والتي من المنتظر أن تعيد إلى خزانة الدولة، ما لا يقل عن 100 مليار دولار.
يذكر أنَّ الموقوفين، في المرحلة الأولى، حلّوا ضيوفًا على فندق الريتز كارلتون الفخم في الرياض، وكان من بينهم وزراء على رأس عملهم، ووزراء سابقون، وأمراء، ورجال أعمال كبار.