أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أكد صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور سيف الإسلام بن سعود بن عبدالعزيز لـ “المواطن” أن خطوة إصدار تأشيرات سياحية إلكترونية خلال الربع الأول من هذا العام كانت منتظرة منذ وقت وطويل جداً، حيث ستكون فيها تنظيمات، لما لها من خصوصية معينة، ولكن لا بد أن نبني البنية التحتية السياحية للمملكة.
ولفت سموه، خلال رده على سؤال “المواطن” بالمؤتمر الصحفي على هامش ملتقى رواد صناعة السياحة والسفر في نسخته الثالثة بالتعاون مع هيئة السياحة والتراث الوطني، إلى أن هذه الخطوة تأتي في طريق طويل، والأمير سلطان بن سلمان دائماً ما يكون سبّاقاً في هذه النوعية من الخطوات.
وأشار إلى أن المملكة فيها إمكانيات هائلة وأصول، لكن هذه الأصول تتطلب التنقيب عنها، وضع التأشيرات ومنحها التسهيلات.
وكان سموه قد دشّن، مساء الخميس، الملتقى بمشاركة أكثر من ٧٥ عارضاً من ٣٠ دولة حول العالم برعاية “المواطن“، والذي يتزامن وقت عقده مع ما توليه قيادة المملكة العربية السعودية -حفظها الله- بالسياحة من رعاية واهتمام، وهي التي حرصت على العناية بالثروات السياحية والحفاظ على المكتسبات التاريخية التي تزخر بها البلاد، مشيراً سموه في كلمته إلى أن ملتقى رواد صناعة السياحة والسفر، والذي تشارك فيه دول من مختلف أصقاع العالم، سيسلط الضوءَ على المقدرات السياحية بالمملكة وسيكون بمثابة نافذة يطل منها الآخر على الإرث الذي تتكئ عليه مناطقها دون استثناء، وفرصة حقيقية لإبراز الهوية الوطنية وإيصالها للعالم .
ونوه سموه خلال تدشينه الملتقى في دورته الثالثة بأنه تم توجيه الدعوة لعددٍ من الشركات الروسية المشرفة على تنظيم كأس العالم، التي بدورها سترسم الطريق أمام مساندي الأخضر من الجماهير خلال المونديال العالمي.