الذهب يهبط أكثر من 1%
انتقال فيروسات الميربيكو إلى البشر مسألة وقت لا أكثر
السعودية تقفز 60 مرتبة عالميًّا وتُسجّل إنجازًا جديدًا في تصنيف أفضل بيئات الأعمال الناشئة
جامعة طيبة تفتح بوابة التحويل الداخلي والخارجي للطلاب والطالبات
القبض على مواطن نقل 6 مخالفين في جازان
الأمن العام يواصل تقديم التسهيلات لحجاج إيران استعدادًا لمغادرتهم عبر منفذ جديدة عرعر
العيافي يتبنى نظرية مجذرة في صحيفة “المواطن” والسياحة السعودية لتحقيق مستهدفات الرؤية
فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تواصل بريطانيا استعداداتها لاستقبال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في زيارة تراهن عليها لندن من أجل المساعدة في الخروج من الاتحاد الأوروبي عبر إقامة مجموعة من الشراكات التجارية مع المملكة خلال السنوات القليلة المقبلة.
ومن ضمن جدول أعمال الزيارة المرتقبة، وفقًا لما كشفته مصادر دبلوماسية لوكالة أنباء رويترز الدولية، عقد رئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي جلسة محادثات مع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مقر إقامتها، والذي يحمل اسم الشيكيرز، وذلك بخلاف الاجتماع الرسمي الذي سيُعقد بمكتبها في شارع ستريت بالعاصمة لندن.
الشيكيرز هو منزل ريفي مُخصص لكل من يتولى مهام رئاسة الحكومة في المملكة المتحدة البريطانية، وهو يقع بالقرب من قرية إليسبورو على الطريق بين أمراء ريسبورو وندوفر في باكينجهامشاير بإنجلترا عند سفح تلال تشيلترن على بُعد جوالي 65 كيلومترًا شمال غرب العاصمة لندن.
المنزل الشهير والذي تحول مقر إقامة رئيس الحكومة البريطانية منذ عام 1921، مُدرج فعليًّا ضمن القائمة الأولى للتراث الوطني في بريطانيا.
وتعود تسمية المنزل إلى العديد من الروايات، أبرزها تلك القصة التي تقول إنه تسميته باسم الشيكيرز يعود إلى شجر الشيكيرز المزروع في مساحاته الخضراء، وهناك إشارة إلى ذلك في كتاب الملكة إليزابيث الأولى.
بنى وليام هوتري القصر الحالي في عام 1565، ولا تزال غرفة الاستقبال الرئيسية تحمل اسمه بانيه، وكان بمثابة هدية لماري غراء الشقيقة الصغرى لجين غراي حفيدة الملك هنري السابق.
وتم تطوير المنزل على مراحل متعددة، إلى أن أصبح في أقرب صورة لوضعه الحالي عام 1909، عندما قام تأجيره من قبل آرثر لي وزوجته روث، وخلال الحرب العالمية الأولى أصبح المنزل إلى مشفى ومقر لاستشفاء الضباط من الحرب، وتحول بعد ذلك إلى مقر استراحة للشخصيات الأجنبية البارزة أو مقر لمناقشات الحكومة مع رئيس الوزراء.
ومنذ ذلك الحين ارتبط الشيكيرز بالحكومة وأصبح مقر إقامة رئيسها منذ عام 1917 بموجب القانون البريطاني، ويحظى بقيمة كبيرة على مستوى التراث الوطني في الإنجليزي.
أبو عبدالعزيز
الاستثمار هو عصب الحياة وهو أقوى اتصال بين
الدول بعد التسلح لأنه يبني علاقات وشركات
تبعد الأطماع القديمه وتبني الجسور الواضحه والمعلقه المرئيه للعالم
لمعرفتها للعالم وتثبيت الجسور وتطيير المعارضه
التي تلعلع من اوكارها وهروبها خوفا من تسليمها لحكوماتها