ضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب في تبوك
قهوة نواة تمر البياض تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران
الفلبين تسجل 1281 هزة ارتدادية في أسبوع
الجيش المصري يكشف سبب دوي انفجار كبير في القاهرة
103 مدارس من المدينة المنورة تُحقّق التميّز المدرسي
موعد صدور نتائج أهلية حساب المواطن
أمطار وبرد وصواعق على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مظاهر العناية والروحانية تتجلى في جموع زوار بيت الله الحرام
الذهب يسجل مستوى تاريخيًا جديدًا
السواحه يجتمع مع مارك زوكربيرغ لتعزيز الشراكات في تقنيات المستقبل
اعتمدت الهيئة الطبية العليا علاج (235) حالة مرضية داخل وخارج المملكة منها (87) حالة في كل من أمريكا وألمانيا والصين وفرنسا وإسبانيا وبريطانيا بالإضافة إلى الفلبين والهند وباكستان، مصر والأردن.
وأوضح المدير العام للهيئات الطبية والملحقيات الصحية بوزارة الصحة الدكتور مشعل عبدالله المشعل أن الحالات التي سيتم علاجها في ألمانيا تعتبر هي الأعلى ويبلغ عددها (19) حالة، تليها الولايات المتحدة الأمريكية والصين بـ (18) حالة لكل منهما.
وبلغ عدد الحالات المحولة للعلاج في بريطانيا (11) حالة و(11) حالة أيضاً في الأردن و(3) حالات في مصر وحالتان في كل من فرنسا والهند وباكستان حالة واحدة في كل من إسبانيا والفلبين.
وأضاف د. مشعل أن الهيئة الطبية العليا أصدرت موافقتها على تمديد العلاج لـ(70) حالة تتلقى العلاج في أمريكا وكذلك الحال بالنسبة لـ (26) حالة تتلقى العلاج في ألمانيا، و(3) حالات في بريطانيا، مبيناً بأن هناك أيضاً حالات أخرى لا تزال تدرس حالاتهم من خلال التقارير الطبية.
وأشار أن الهيئة أحالت (98) حالة لتلقي العلاج داخل المملكة نظراً لتوافر العلاج حيث إن هذه الحالات ولله الحمد لا تستوجب تلقيها للعلاج خارج الوطن.
والحالات التي تتطلب إرسالها للعلاج في الخارج تخضع لدراسة من قِبل الهيئة الطبية العليا، التي تعمل بشكل مستقل ولها شخصية اعتبارية، وفقاً للأمر السامي الكريم رقم 8766 / ب وتاريخ15 / 6 / 1417هـ، وينظم عملها الأمر الســـامي الكـــريم 4700 / ب وتاريخ 8 / 5 / 1430هـ والمتضمن (التأكيد على أن تتم دراسة جميع الحالات التي نوجه بإحالتها إلى وزارة الصحة للنظر في علاجها بالخارج من قبل الهيئة الطبية العليا) وهي مشكّلة من القطاعات الصحية بالمملكة (وزارة الدفاع، وزارة الداخلية، وزارة الحرس الوطني، وزارة الصحة، جامعة الملك سعود ومستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث)؛ وذلك يجعلها على معرفة تامة بجميع الإمكانات المتوافرة بالمستشفيات التخصصية المرجعية بالمملكة.