زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
كشفت السلطات الأميركية، عن تفاصيل غريبة لواقعة سقوط إحدى الطائرات الهليكوبتر، أمس الأحد، في نهر إيست ريفر بمدينة نيويورك، لتبدأ الأوساط الاجتماعية في جميع أنحاء البلاد في استهجان الواقعة بشكل رئيسي.
ووفقا لما جاء شبكة CNN الأميركية، فإن السلطات بالولايات المتحدة أكدت أن الطيار الذي كان يقود الهليكوبتر، هو الناجي الوحيد من الحادثة، وذلك بعد أن استطاع القفز بمفرده من الطائرة، وهو الأمر الذي أثار حالة من الاستهجان في الأوساط الاجتماعية بالولايات المتحدة الأميركية، لا سيما في ظل القواعد والأعراف المتبعة في مثل هذه الحوادث، والتي في الغالب ما يكون آخر الناجين منها هو الطاقم المشغل للمركبة.
ونُقل ثلاثة من ركاب الطائرة إلى المستشفى بعد أن تأثروا بجراحهم التي نتجت بشكل رئيسي عن سقوط الطائرة، غير أن الإدارة الخاصة بالإطفاء في نيويورك أكدت موتهم جميعًا مع الساعات الأولى من صباح اليوم.
وأشارت السلطات إلى أن هناك راكبًا آخر استطاع تحرير نفسه من القيود والخروج من الطائرة التي سقطت في النهر، وتم إنقاذه بعد وقت قصير من سقوط الطائرة الهليكوبتر، وذلك في الوقت الذي أكدت خلاله العديد من التقارير أن سقوطها كان نتيجة خلل في المحرك المشغل لها.
وتنتمي الطائرة إلى شركة ليبرتي هليكوبترز، والتي تصف نفسها على مواقع الإنترنت بأنها أكبر وأكثر الشركات المتخصصة في الطائرات المروحية خبرة وقدرة على تقديم الخدمات بمستوى جيد، حيث تمتلك أسطولاً مكونًا من 10 مروحيات إيرباص، ويعد هذا الحادث هو الثالث من نوعه خلال 11 عامًا للشركة الشهيرة.
وسبق أن تعرضت بعض المروحيات التي تنتمي لأسطول الشركة الأميركية، لعدد من الحوادث في عامي 2007 و2009، وهي وقائع مشابهة لتلك التي يناقشها المجتمع الأميركي في الوقت الحالي.