وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
وظائف إدارية شاغرة لدى صندوق التنمية
سلمان للإغاثة يوزّع 565 حقيبة إيوائية في ريف دمشق
توضيح من التأمينات بشأن تعويض الأمومة
أسعار الفضة تسجل أعلى مستوياتها
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
الذهب يتجاوز 4100 دولار للأوقية لأول مرة
تحطم طائرة على طريق سريع في ولاية ماساتشوستس الأمريكية
تفاعل نشطاء موقع التواصل الاجتماعي مع هاشتاق “#هل_تقبل_تفتيش_هاتفك_من_شخص_آخر, حيث أكدت الغالبية العظمى من المغردين الذين تفاعلوا مع الهاشتاق على رفضهم الفكرة بشكل تام، معتبرين أن ما يضمه الهاتف الشخصي من ملفات يدخل ضمن الخصوصيات التي يجب ألا يطلع عليها أحد.
وعلق المغرد “الناري”، على الهاشتاق بقوله: “إذا قبلت أن يفتش أحد على عفشك، فاقبل أن يفتش جوالك؛ لأن جوالك حافظ أسرارك إن صنته صانك، وإذا أحد فتشه يا خرابك”.
وأضاف المغرد “صالح الشبيلي”: “لا طبعاً.. فالمحافظة على الخصوصية حق لي ومطلب نفسي، كما أنه من الواجب عليّ احترام خصوصيات الآخرين والمطالبة بحفظها”.
وأشارت المغردة “سويا” إلى أن وجود نوعين من التفتيش: الأول فضولي والثاني يفتش لأنه شاك، مؤكدة أن الاثنين مرفوضان؛ لأن الأول لديه سوء أدب باقتحام الخصوصية والآخر لديه سوء فكر.
وقال “عبدالله الرشيد”: “حتى لو ما عندي حاجة في جوالي، يعتبر الجوال من الحاجات الشخصية، وما يحق لأي أحد يعبث فيه”.
وكان للمغرد “ماجد” رأي آخر، حيث كتب مُذكراً: “قبل تخاف البشر خاف ربك.. جوالك لا تخلي فيه ما يشهد عليك، ما تدري اليوم معنا وباكر عند ربك.. خليك نظيف وامسح اللي يسيء ليك”.
وعلقت المغردة “سامحينا يالمحبة”، بقولها: “إذا كان- هذا الشخص- قريباً لقلبي ومأمون جداً فالوضع بيكون عادياً؛ لأني أكيد بكون علمته عن كل شيء، ويصير عادياً إذا شافها، أما أحد غيره فلا طبعاً”.