برعاية وزير الثقافة.. روائع الأوركسترا السعودية تعود إلى الرياض
5 شروط لتغيير الاسم الأول عبر منصة أبشر
حديث جانبي يجمع ولي العهد مع ترمب الابن في مبادرة مستقبل الاستثمار
بقيادة القوات البحرية.. قوة الواجب المختلطة تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة
أحمد الشرع من الرياض: السعودية بقيادة ولي العهد مفتاح سوريا نحو العالم
لحظة وصول ولي العهد إلى مقر مبادرة مستقبل الاستثمار
ولي العهد يستقبل نائب رئيس جمهورية الصين ويستعرضان العلاقات الثنائية
الرئيس السوري يستقبل السواحه لمناقشة آفاق الشراكة في الاقتصاد الرقمي بين البلدين
الرياض تحتضن النسخة الأولى من منتدى القطاع غير الربحي الدولي ديسمبر المقبل
وزير الاستثمار البريطاني: نتعلم من السعودية ونشاركها الطموح
أكد الرؤساء التنفيذيون لمشاريع البحر الأحمر ، والقدية ، ونيوم سعي المشاريع الثلاثة لتعزيز مكانة المملكة على خارطة السياحة عالميًا، وتحقيق نتائج مميزة للمواطنين السعوديين، وسعيهم للأفضل في مشاريعهم.
جاء ذلك في تصريحات لهم عقب اجتماع سمو ولي العهد في نيويورك اليوم مع أكثر من 40 مسؤولاً تنفيذياً من الشركات العالمية الكبرى.
في البداية أكد جون باغانو، الرئيس التنفيذي لمشروع البحر الأحمر أن المشروع يسعى لأن يكون مساهماً رئيسياً في تعزيز مكانة المملكة على خارطة السياحة المستدامة عالمياً.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمشروع البحر الأحمر أن الاجتماع كان مفيداً ومساعدًا في إرساء ركائز هامة حول الرؤية لمستقبل المشروع، وحرص إدارة المشروع على تحقيق الاستفادة من أفضل الاستشارات والأفكار المطروحة من قبل خبراء الاستدامة ومن قادة القطاع ورواد الفكر حول العالم.
بدوره بين مايكل رينينجر، الرئيس التنفيذي لمشروع القدية حرص إدارة المشروع على تحقيق نتائج مميزة للمواطنين.
وقال: لقد أضاءت الأفكار والطروحات التي ناقشناها جوانب مهمة من خطتنا وشجعتنا أكثر على المضي قدماً نحو بناء هذا المشروع الفريد من نوعه في المملكة، وستلهم هذه المشاريع الأجيال القادمة من أبناء وبنات المملكة وتعزز مساهمتهم في مسيرة التنمية الشاملة .
وأوضح كلاوس كلاينفيلد، الرئيس التنفيذي لمشروع نيوم أن رؤية المشروع تسعى لأن يكون أفضل مكان في العالم للعيش والعمل.
وقد أشار الرئيس التنفيذي لمشروع نيوم أن الاجتماع استعرض عدد من الحوارات حول الاستدامة، ونماذج التنقل الجديدة، وطرق التصنيع المتقدمة، إلى جانب اعتماد أول منظومة إدارة وتشغيل للمشروع في العالم تعتمد 100% على الطاقة المتجددة.