ضبط 21339 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل.. بينهم 23 متورطًا بجرائم مخلة بالشرف
مكتبة الملك عبدالعزيز العامة تنظم لقاءً معرفيًا لسفير السعودية لدى الصين
المركزي الصيني يجري عملية إعادة شراء عكسية مباشرة
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة الخزف
مندوب السعودية بالأمم المتحدة: قرار حل الدولتين يعيد التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية
الخارجية القطرية: القمة العربية الإسلامية ستناقش مشروع قرار بشأن الهجوم الإسرائيلي
زلزال عنيف يضرب سواحل روسيا وتحذيرات من أمواج تسونامي خطيرة
البرلمان العربي: إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين خطوة تعكس الدعم الدولي لحقوق الفلسطينيين
موسم الخريف: اعتدال الأجواء واقتران القمر بالثريا في قران 19
وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS
أكدت الهيئة الملكية لمحافظة العلا أن توقيع اتفاقية تعاون بين المملكة وفرنسا لتطوير المواقع التراثية والتاريخية في محافظة العلا يأتي تجسيداً وانعكاساً لالتزام المملكة الراسخ بحماية الإرث العالمي والنهوض به وإدراكها لأهمية تطوير السياحة المستدامة والتراث الثقافي مع شركائها من بيوت الخبرة حول العالم وتعزيز سبل التعاون مع الشركاء كافة في مختلف القطاعات من خلال تنفيذ مشاريع متنوعة تحقق الأهداف المنشودة.
وأوضحت الهيئة في بيان صادر عنها اليوم أن الاتفاقية تشمل، العمل على المشاركة في وضع التصورات المستقبلية لمشروع تطوير ثقافي وتراثي وسياحي طويل الأمد، لحماية وتطوير المواقع التراثية والتاريخية لمحافظة العلا تحقيقاً للتحول المستدام في المحافظة لتمكين الزوار المحليين والإقليميين والدوليين من التعرف على ثراء إرثها الثقافي والتاريخي والطبيعي وإرث المملكة بشكل عام، وعلى الحضارات العربية والقيم المحلية تماشياً مع أهداف رؤية 2030 الرامية إلى دعم جهود بناء اقتصاد مزدهر.
وأشار البيان إلى أن فرنسا تعد شريكاً مميزاً لما حققته من نجاحات باهرة وكبيرة في مجالات السياحة والضيافة وحفظ التراث والآثار ومجالات الفنون.
وأوضح البيان أن توقيع الاتفاقية يأتي في إطار إحداث التطوير والتنمية المستدامة لمحافظة العلا التي تضم مواقع تراثية وثقافية مهمة مثل مدائن صالح، التي يعود تاريخها للحضارة النبطية، وتُعدُّ أول موقع أثري سعودي يتم تسجيله في برنامج التراث الإنساني العالمي الذي تديره منظمة اليونسكو.
وأكدت الهيئة أن الطرفين اتفقا على أهمية حماية المواقع الأثرية البارزة والنهوض بها دعماً للسياحة المستدامة والبرامج الثقافية والتعليمية وتعزيز الحوار والانفتاح على الثقافات المختلفة.