بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة بعد إعلان الفيدرالي الأمريكي مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية دراسة صادمة تحذر من استخدام الأطفال للمحمول قبل 13 عامًا رياح شديدة على المدينة المنورة حتى السادسة مساء الأخبار الشائعة بشأن لقاحات كورونا غير صحيحة احتجاجات الحرم الجامعي الأمريكي تقلل فرص بايدن بانتخابات الرئاسة مدة صلاحية نتيجة اختبار التحصيل الدراسي والقدرات العامة ضبط متسولين في مكة استعطفوا المارة بالطرق والمحلات باريس سان جيرمان يسقط بفخ الخسارة أمام بوروسيا دورتموند أبل تبحث حل مشكلة توقف المنبهات في آيفون
وعد الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم البديلات اللواتي التقين سموه في مكتبه بجدة أمس الأول بالنظر في طموحاتهن بالاعتراف بشهادة الخبرة والمشاهد التي تم رفعها للوزارة من قبل إدارات التربية والتعليم.
جاء ذلك على خلفية شكوى عدد من البديلات باشتراط الوزارة لبعض الأوراق الثبوتية كالعقد ومسير الرواتب وخطاب التوجيه، في حين أن بعض البديلات ليس لديهن عقود ولا مسيرات.
وأوضحت المتحدثة باسم البديلات سعاد الحربي، أن هناك مجموعة من البديلات تم التعاقد معهن ولكن عند اشتراط الوزارة وجود العقد ومسير الرواتب وخطاب التوجيه فإن هذا الشرط التعجيزي وقف حجر عثرة في طريق إكمال تقديم طلب الوظائف لأن بعض البديلات لا توجد لديهن كافة الأوراق المطلوبة.
وأضافت: «هناك إدارات تعليم ساعدت البديلات ومكنتهن من استخراج الأوراق المطلوية وبعض الإدارات لم تتمكن من ذلك»، لافتة إلى أن الوزارة رفضت أن يتم طباعة بدل فاقد من إدارات التربية والتعليم.
ولفتت إلى أن الوزارة أيضا لا تعترف بشهادة الخبرة للبديلات بالرغم من أن البديلة لم تحصل عليها إلا بعد نهاية الخدمة، مضيفة أن بعض البديلات المراجعات لإدارة التربية والتعليم في جدة جرى مساعدتهن، حيث رفعت لهن الإدارة شاهدا للوزارة في حين أن بعض إدارات التربية والتعليم في بعض المناطق لم تتجاوب مع البديلات في هذا الشأن.
وبحسب “عكاظ”، تدعو المتحدثة باسم البديلات وزارة التربية والتعليم بالاعتراف بشهادة الخبرة لأنها لم تحصل عليها البديلة، إلا بموجب نهاية الخدمة والاعتراف بالمشاهد التي تم رفعها لإدارات التربية والتعليم.
من النواقص
موضوع النواقص عددنا 25حرام يحرموننا من التثبيت ماهذا الظلم مكرمه من الملك تصبح نكبه اي عقل يرضى مانحن فيه اوراقنا تتلف من قبل الإدارات ويطالبون بإحضارها الا تكفي المشاهد والخبره اي تعجيز نمر فيه مالحل لمثل حالنا