معاصر الزيتون بالجوف تواكب زيادة الإنتاج وتلبي الطلب العالي للمزارعين
مسؤول فيتنامي يتحرش بموظفة كورية خلال زيارة رسمية!
ارتفاع أرباح مصرف الإنماء 1.3% إلى 1.59 مليار ريال
الذهب يواصل الصعود مدعومًا بتوقعات خفض الفائدة الأمريكية
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح على 4 مناطق
بدعم من مركز الملك سلمان.. بدء تركيب أنظمة الطاقة الشمسية لمحطات تحلية المياه في غزة
“سمهّا” تبدأ استقبال طلبات أسماء الإبل الدولية
44 مضمارًا للمشي وركوب الدراجات تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية في الجوف
الذهب يواصل مكاسبه ويقفز بنحو 3% مسجلًا 4374.97 دولارًا للأوقية
الجمارك: تُعفى الأمتعة الشخصية للمسافر من الرسوم والضرائب بشرط
يرتبط شهر رمضان دومًا بالعديد من التقاليد المتأصلة لدى العديد من البلدان، والتي عرفوا معها الصوم والإفطار والعديد من الطقوس الشهيرة بالشهر الفضيل، إلا أن ما يحدث في إحدى القرى الإندونيسية في الأيام القليلة التي تسبق رمضان يبدو غريبًا إلى حد بعيد.
وأبرزت صحيفة جاكرتا بوست الإندونيسية قيام سكان قرية جنتنج سيبوغو في بويولالي بمسيرة كبيرة لمقابر الأجداد، وهو ما يأتي في سياق تقليد تاريخي في البلاد منذ سنوات بعيدة.
وفي تلك المسيرة التي قد تضم المسلمين والمسيحيين على حد سواء، يحمل المشاركون فيها حاويات مصنوعة محليًا مليئة بالطعام والوجبات الخفيفة، ثم يتركونها في المقابر، اعتقادًا بأن أجدادهم المتوفين سيصومون رمضان وقد يحتاجون إلى هذه المواد الغذائية للإفطار.
وعند التجمع في المقابر يؤدي المسلمون صلواتهم ويقرؤون بعض آيات القرآن، كما يشاركهم المسيحيون الاحتفال بتلك التقاليد الموروثة منذ سنوات طويلة، والتي أيضًا تعزز الروابط الدينية والاجتماعية بين العناصر المختلفة في إندونيسيا.
وتمتد هذه العادة منذ مئات السنين وهي متأصلة في القرى البسيطة والتي تحرص دومًا على أداء تلك التقاليد حتى وإن كانت لا تعبر عن السمات الحالية للأجيال المعاصرة.
إندونيسيا هي الأكبر في العالم من حيث عدد السكان المسلمين، حيث 88.1٪ من الإندونيسيين يعتنقون الدين الإسلامي، كما أنها تحتوي على معتقدات مختلفة.