الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
تمتلك ثقافات الدول أنماطها الخاصة في الاحتفال بشهر رمضان الكريم، حيث تستقبل الشعوب الصيام والإفطار باستعدادات خاصة تمتد حتى انتهاء الشهر الكريم وبدء عيد الفطر.
وفي الكويت، ووفقاً لما تناقلته صحيفة التايمز الكويتية الناطقة بالإنجليزية، فإن واحدة من أهم التقاليد التي يرتبط بها شهر رمضان الكريم لدى الكويت هو القرقيعان، وهو الاحتفال الأكثر شعبية وتطوراً في البلاد، حيث يُخلد الشعب انتصاف الشهر الكريم في أيام 13 و14 و15 باحتفالات شعبية مكثفة.
ويبدأ الاحتفال بالقرقيعان في الأيام المذكورة، غير أن الإعداد لذلك يأخذ وقتاً أطول، سواء عن طريق شراء الحلوى أو نزول الأطفال للشوارع للهو.
هذه المناسبة أصبحت موروثاً ثقافياً واجتماعياً في المجتمع الكويتي يصعب تجاهله من جيل إلى آخر رغم اختلاف الاستعدادات وتفاصيل الاحتفال بها.
بداية الاحتفال بالقرقيعان كانت قبل تطور الكويت وظهور النفط، حيث كان يحتفل الشعب باكتمال القمر في منصف الشهر، وهو ما يعني أن مساحات كبيرة من الأرض ستكون متأثرةً بالضوء الكبير الذي يبعثه القمر في الأيام 13 و14 و15.
وعلى الرغم من كون الاحتفال بالقرقيعان لا يزال موجودًا حتى الآن، وإن كان ليس بنفس القدر من الحفاوة التي كانت عليها الاحتفالات منذ عقود طويلة.
تكاليف إحياء هذه المناسبة زادت بشكل واضح خلال السنوات الأخيرة، كما أنها تختلف من أسرة إلى أخرى، حيث بدأت تتخذ نوعًا من أشكال التنافس على الظهور بدلاً من أنها كانت تهدف إلى إدخال الفرحة للأطفال في السابق.