717 ألف حاج يصلون إلى السعودية عبر كافة المنافذ
هزة أرضية جديدة في مصر
مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في إطلاق نار بواشنطن
سلمان للإغاثة يُسيّر الدفعة الـ 17 من الجسر البري الإغاثي لمساعدة الشعب السوري
اليوم أول الجوزاء والليلة كنة الثريا
توقعات بطقس شديد الحرارة اليوم مع رياح وغبار على عدة مناطق
وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS
وظائف شاغرة لدى بنك التصدير والاستيراد
16 وظيفة شاغرة لدى هيئة سدايا
وظائف شاغرة بـ فروع شركة علم
أسفرت لقاءات التوظيف التي نظمتها المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني خلال العام التدريبي الحالي 1438/ 1439 عن توفير 17247 فرصة وظيفية لخريجيها من الكليات التقنية والمعاهد الصناعية ومعاهد العمارة والتشييد المنتشرة في مختلف مناطق المملكة، وذلك خلال لقاءات التوظيف التي نظمتها إدارات العموم بالمناطق والوحدات التدريبية.
وأوضح مدير إدارة التنسيق الوظيفي بالمؤسسة سلطان الخثلان أن لقاءات التوظيف التي نظمتها المؤسسة ساهمت بشكل كبير في حصر تلك الفرص من أكثر من 830 جهة من قطاعات الأعمال المتنوعة، كما حرصت المؤسسة على تزويد قطاع العمل ببيانات الخريجين من خلال منصة تقني الالكترونية التي تسهم في الربط بين الخريج وسوق العمل عبر نشر السير الذاتية للخريجين بشكل احترافي وعبر منهجية واضحة تضمن التواصل والحصول على البيانات المطلوبة بكل يسر وسهولة، كما تضمن العمل عقد الدورات التدريبية المتخصصة لتهيئة الخريجين لسوق العمل ومدعم بالمهارات اللازمة للحياة الوظيفية.
وبيَّن الخثلان أن لقاءات التوظيف ساهمت في تقليل نسبة خريجي المؤسسة المسجلين ببرنامج حافز وفق آخر إحصائية إلى اقل من ٣٪، مشيراً إلى أن خريجي وخريجات برامج المؤسسة يحظون باهتمام كبير من قبل قطاعات الأعمال المختلفة لاستقطابهم، مما يعد مؤشراً واضحاً على ثقة تلك القطاعات في كفاءة خريجي وخريجات برامج التدريب التقني والمهني والتخصصات التي تدرب عليها المؤسسة، ومقابلة الاحتياج المتنامي على الأيدي الوطنية الماهرة والمدربة.
وأكد الخثلان أن المؤسسة أعدت خطة سنوية لعقد لقاءات التوظيف بمختلف مناطق المملكة، وسوف تستمر في زيادة لقاءات التوظيف وأيام المهن في السنوات القادمة تماشياً مع برامج الهوية الجديدة للمؤسسة التي تهدف إلى تطوير مفهوم التدريب التقني والمهني، وإتاحة الفرص الوظيفية لمتدربيها في المجالات التقنية والمهنية بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020.