أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أكد رئيس لجنة رعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم بمنطقة الحدود الشمالية العميد متقاعد سعود بن محمد الرويلي أن حملة تفريج كربة ستنطلق يوم الأحد الموافق 19/9/1439هـ بعد صلاة التراويح مباشرة في النادي الأدبي بعرعر برعاية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير المنطقة والرئيس الفخري للجنة.
ولفت الرويلي إلى أن كافة الترتيبات قد اتخذت من أجل إنجاح انطلاق الحملة لتكون بمستوى تطلعات سمو أمير المنطقة، وكذا تطلعات السجناء الغارمين ليتمكنوا بعد توفيق الله ثم دعم رجال الأعمال والمحسنين من إكمال ما تبقى من شهر رمضان الكريم وأيام العيد المبارك بين أسرهم وذويهم.
وشدد الرويلي على أن الحملة تسعد بكل تبرع ولو كان قليلًا، فقد يكون ذلك التبرع البسيط سببًا في استكمال إجراءات خروج أحد السجناء الغارمين، منوهًا في الوقت ذاته أن أهل الخير سيقبلون على الحملة ويدعمونها بما تجود به أنفسهم، لما عرف عن أهل هذه البلاد الكرام، وقبلهم ولاة الأمر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز أنهم سباقون إلى الخير وداعون إليه.
وعن عدد السجناء الغارمين المتوقع خروجهم والذين ينتظرون بلهفة تبرعات أهل الخير، قال الرويلي: “لا نستطيع تأكيد العدد الذي سيخرج لأن هذا يتوقف على حجم التبرعات.
وقال: “أجدها فرصة لأدعو أهالي منطقة الحدود الشمالية، وكل المقبلين على الخير والباحثين عن الأجر للتبرع، لنتمكن من إخراج أكبر عدد ممكن من إخواننا السجناء الغارمين”، مؤكدًا أن الأمل الكبير معقود على التجار على وجه الخصوص ليكونوا خير معين للجنة في سبيل تحقيق تطلعات أمير المنطقة وتحقيق حلم السجناء الغارمين بالخروج من سجنهم بعد دفع مديونياتهم، ولكل من يعمل في هذا العمل الخيري ويدعمه الأجر والمثوبة.