افتتاح أول معمل للابتكار في فنون الطهي بالسعودية
أطعمة يومية شائعة قد تسرع الإصابة بالخرف
مدينة الملك عبدالله الطبية تُجري علاجًا إشعاعيًّا لأورام الدماغ لأول مرة بالسعودية
8 دول في أوبك+ من بينها السعودية تقر خفضًا إضافيًا للإنتاج بـ137 ألف برميل يوميًا اعتبارًا من ديسمبر
المرور: تقيدوا بالتعليمات عند الالتفاف للخلف
ضبط مواطن بحوزته حطب محلي معروض للبيع في حائل
وثيقة تاريخية ترصد ملامح البدايات النظامية للتعليم في السعودية من 1364 – 1375هـ
قبول طلب تقييد دعوَيَين جماعيتين من مستثمرين ضد شركتي سنام الأعمال وعنوان الرياضة
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع وزيرة خارجية بريطانيا
“إيجار” توضح آلية التعامل مع المستأجرين المتأخرين في السداد
أعاد شهر رمضان المبارك للمقاهي رونقها بحيث لا يكاد ينتهي الإفطار خلال شهر رمضان المبارك ، إلا وتكتظ المقاهي بروادها، حيث أصبحت متنفساً للشباب بعيداً عن ضغوط الحياة المختلفة، رغم استنزافها الجيوب والرواتب.
ويتخذ كثيرون من المناسبة موعداً للالتقاء في أجواء دافئة، وسط شعور بالارتياح، والتي ازدانت أبوابها بالمصابيح وأشكال على هيئة هلال رمضان.
في البداية قال محمد الشمراني من سكان حي الكندرة: إن المقهى يعتبر المكان المناسب للالتقاء بالأحبة والأصدقاء في ليالي رمضان، التي تحمل نكهة خاصة، وأصبح المقهى يرتاده مَن يدخن ومن لا يدخن، لأن المسألة لم تعد مقتصرة على الشيشة.
فيما أرجع خالد الزهراني اكتظاظ المقاهي بالشباب بسبب ازدحام الأسواق بالمتسوقين؛ ما جعل المقاهي مقصداً لهؤلاء المتسوقين، لتقدم لهم المشروبات الساخنة والباردة كالعرقسوس والتمر الهندي.

