حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
الوطني للفعاليات يستعد لإطلاق النسخة الثانية من مبادرة تقنية الفعاليات Event Tech 2025
الذهب يهبط مع جني الأرباح
وظائف إدارية شاغرة في شركة البحر الأحمر
وظائف شاغرة لدى متاجر بنده
كشفت شبكة CNBC الأميركية عن المساعي المشبوهة لإفشال قمة منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك خلال الجمعة المقبل، وذلك عن طريق التكتل ضد القرارات التي من شأنها أن تحافظ على استقرار السوق في الوقت الحالي، وتجنب وصول الأسعار إلى مستويات عالية تؤدي إلى حالة من الركود.
وأشارت الشبكة الأميركية خلال تقرير لها، إلى أن وجهة نظر المملكة تضمن ضخ 500 ألف برميل خلال الفترة الحالية، ثم مراقبة وضعية السوق وما إذا كان هناك داعٍ لضخ مزيد من النفط للمعروض العالمي، وهو الأمر الذي من شأنه أن يضمن الحفاظ على استقرار الأسواق العالمية بشكل رئيسي.
وأكدت CNBC أن الرؤية السعودية تتوافق بشكل كبير مع الجانب الروسي، إلا أن موسكو تفضل ضخ مليون ونصف المليون برميل خلال الربع الثالث من العام بشكل إجمالي، ومن ثم عدم الانتظار لتغير وضعية السوق أو حتى عدم الاهتمام بحالة الطلب.
وتسعى إيران خلال اجتماع الجمعة لوضع بعض الدول في صورة تكتل تضمن من خلاله استمرار الأوضاع على حالتها، وهو الأمر الذي قد يعني اتجاه السوق إلى حالة من عدم الاستقرار خلال الفترة المقبلة.
الولايات المتحدة متمثلة في دونالد ترامب أعلنت انسحابها بشكل رسمي من الاتفاق النووي الإيراني خلال الشهر الماضي، ومن ثم استعادت العقوبات الاقتصادية التي كان المجتمع الدولي يرفعها من فوق كاهل إيران بموجب الاتفاق، وذلك بعد أن اعترضت الولايات المتحدة على سياسات إيران الإرهابية في المنطقة خلال السنوات الماضية، مستفيدة من الغطاء السياسي والاقتصادي الذي وفره الاتفاق خلال السنوات الثلاث الماضية.
وتسعى المملكة لاستعادة التوازن الذي فقده السوق العالمي للنفط خلال الفترة الأخيرة، وتحديدًا في أعقاب بدء فرض العقوبات الاقتصادية ضد إيران بموجب الانسحاب الأميركي من الاتفاق، وذلك انطلاقًا من التزام الرياض بدورها العالمي في حفظ استقرار الأسعار بسوق النفط.