جهود التعقيم لا تتوقف لراحة وأمان الطائفين في المسجد الحرام
ترامب يرد على الصحفيين من سطح البيت الأبيض
ارتفاع أرباح فقيه الطبية 59% إلى 68 مليون ريال في الربع الثاني
OpenAI تسعى لبيع أسهم بتقييم 500 مليار دولار
خطوة لتعميق التعلم.. اعتماد نظام الفصلين نقطة تحول في رسم ملامح المستقبل التعليمي
تراجع أسعار الذهب اليوم
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وبرد على 4 مناطق
المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
يسعى علماء الطب الشرعي في بريطانيا لحسم جدل سائد منذ أكثر ما يزيد عن 5 قرون، وذلك بعدما أكدوا أن هناك تقنيات علمية ستساعد في حل لغز مقتل أطفال الملك إدوارد الرابع في برج لندن عام 1483م.
وحسب ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإنه منذ فترة طويلة يعتقد التاريخ أن الملك الإنجليزي ريتشارد الثالث قد قتل طفلَي سلفه إدوارد الرابع في القرون الوسطى، غير أنه لا يزال هناك شك تاريخي حول ما إذا كانت هناك بالفعل جريمة قتل من عدمه.
وحصل الأطباء على عينة من مغنية الأوبرا الإنجليزية إليزابيث روبرتس وهي السليلة المباشرة من الأمراء الشباب إدوارد الخامس وريتشارد.
وقال فيليبا لانجلي الباحث التاريخي الذي اكتشف قبر ريتشارد الثالث: “اكتشاف السليلة وقرارها بتقديم عينة من الحمض النووي لها، قد فتحت مجالات كبيرة من التحقيق”.
وأضاف: “قضية أمراء البرج هي إشكالية عميقة ولا شك أن تحليل العينة النووية من السليلة سيجلب حلاً لعدد من الأسئلة الرئيسية التي تقترب التي تمتد منذ أكثر من 500 عام”.
وبدأت القصة التي لم يتم إيجاد حل جذري لبعض التساؤلات الخاصة بها في عام 1483، وذلك حينما مات شقيق الملك ريتشارد، وتم تكليفه بمراعاة أطفال أخيه إدوارد الخامس البالغ من العمر 12 عاماً وشقيقه الذي يبلغ 9 سنوات فقط، إلا أنه تم حبس الطفلين ولم يروا مرة أخرى.
وفتح هذا الأمر المجال أمام الشكوك التاريخية بأن الأمر انتهى تقريبًا بمقتل أمراء البرج، وهو اللغز الذي لا يزال موضع بحث من قبل العديد من المؤرخين والباحثين.