اقتران القمر مع المريخ في سماء الشمالية
اختلاس كهرباء من مسجد في القويعية
فيصل بن فرحان يصل إلى ألمانيا في زيارة رسمية
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ 94
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
رصد بقع شمسية عملاقة من سماء عرعر
جَدَاد النخيل في المدينة المنورة.. آخر مراحل جني التمور
جماهير النصر.. سور عالٍ لا يُخترق
مشاهد البرق والشلالات تزيّن سماء الباحة وطبيعتها
شرطة الرياض تباشر بلاغ امرأة تعرضت لاعتداء من رجلين و4 نساء
عندما نتحدث عن الأخطاء الطبية سنجد أن هذا الأمر يهم الجميع، ويؤثر علينا بشكل واضح، وهناك مقولة شهيرة وهي “غلطة الشاطر بعشرة، أما بالنسبة لطبيب فغلطته تكلف العشرات أو المئات من الأرواح”.. فمن المتسبب في هذه الأخطاء؟ هل هم الأطباء فقط وعدم اهتمامهم بالأمر؟ أم عدم وجود خبرة كافية لديهم؟ أم أنهم يعملون بشهادات مزورة لا تمت للطب بصلة؟
وأظهرت الإحصائية التي قامت بها الإدارة العامة لمراكز الطب الشرعي بواسطة نتائج مؤشرات أعمال 22 هيئة صحية شرعية في المملكة للعام 1437، عقدت جلساتها لقضايا مرفوعة من مدعيين ضد ممارسين صحيين بدعوى أخطاء طبية، أن عدد القرارات التي صدرت بلغ 1097 قرارًا تنوعت ما بين إدانة للحقين الخاص والعام أو إدانة للحق الخاص أو قرار صادر للحق العام أو الصلح.
وفي نهاية الأمر.. إلى متى ستستمر هذه الأخطاء بدون حسيب ولا رقيب؟!.. يجب أن يكون هناك قرارات صارمة بحق الجميع؛ لكي لا يتهاونوا بأرواح البشر وكأنها لعبة بين أيديهم؛ لأننا فقدنا بعضًا من أقاربنا وأصدقائنا بسبب هذه الأخطاء الفادحة.