أتربة ورياح على الشرقية لمدة 9 ساعات رئيس الوزراء الأسترالي يصف إيلون ماسك بالملياردير المتغطرس نهاية درامية لمصممة أزياء شهيرة بسبب جلود التماسيح والثعابين هل يمكن إضافة مرافقين في الحج بعد سداد رسوم الفاتورة؟ جيسوس: الهلال حُرم من ركلة جزاء وهذا الأمر وراء إقصائنا مدرب العين : احترمنا الهلال فكان التأهل من نصيبنا تحرش واحتيال.. متهمون بعدة جرائم في قبضة الأمن آرسنال يدك شباك تشيلسي بخماسية نظيفة الميز النسبية في الطائف ببرنامج ريف شيري تطلق عصرًا جديدًا من تقنية QPower في معرض بكين للسيارات
قد يعجز المرء عن وضع تصور واضح للشعور بالراحة، إلا أنَّ هناك بعض المفردات التي يتفق عليها غالبيتنا، عن أسباب الشعور بالراحة، مثل الصلاة، وتلاوة القرآن الكريم، ورضا الوالدين، والسفر.
المغرّدون عبر موقع “تويتر” للتدوينات القصيرة، استغلّوا وسم “متى تشعرون بالراحة”، للتعبير عن آرائهم، ولكن هذه المرة بطريقة مختلفة، إذ غلبت اللغة الإنجليزية على الوسم، وكأنهم يحملون من خلاله رسالة إلى العالم أجمع.
واختلفت إجابات المغرّدين عن السؤال المطروح، إذ أكّد بعضهم أنَّ السجود بين يدي الله أحد أهم أسباب راحتهم، فيما اعتبر آخرون استجابة الدعاء والرحمة التي يشعرون بها في ذلك من أسباب راحتهم.
فريق ثالث راح إلى تلاوة القرآن الكريم، مرفقاً مقاطع مصورة لأجمل التلاوات والسور التي تبعث في نفوسهم الراحة، بينما اختار آخرون إجابة رضا الوالدين سبباً للراحة في حياتهم.
لم يخفِ الشباب أيضاً، راحتهم في السفر والاستجمام، مرفقين تغريداتهم بمناطق مختلفة من العالم أثرت في حالهم النفسي، وبعثت فيه الراحة، لا سيما المناظر الطبيعية، بينما عبر البعض عن راحته عند هطول المطر، وعناق طفل (بدين).
ولم يغب الجانب العملي عن تدوينات البعض، إذ أكدوا أن راحتهم مرتبطة بإنجاز الأعمال، وإتمام المهام الموكلة إليهم. كما لم تخلُ التدوينات من بعض الفكاهة، إذ راح البعض إلى راحة النوم، وراحة اللعب.