نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى مصر لترؤس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
ترامب يبرر عدم حصوله على جائزة نوبل للسلام
أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
تنبيه من أمطار وسيول وصواعق رعدية على عسير
دوبيزل تعتزم طرح 30% من أسهمها في اكتتاب عام أولي
هل الشاي يقي من الكبد الدهني؟
ترامب محذرًا روسيا: سنرسل صواريخ توماهوك لأوكرانيا إذا لم تنته الحرب
لأول مرة.. جامعة شقراء تدخل تصنيف التايمز العالمي للجامعات للعام 2026
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يدشن مبادرة الغرفة الحسية بمطار الملك فهد الدولي
حماس تفرج عن 13 من الرهائن الإسرائيليين بالدفعة الثانية
أكد استشاري الطب النفسي البروفيسور طارق الحبيب، أن قيس ليلى كان مريضًا نفسيًّا، ولم يكن يدرك جنونه.
وأضاف الحبيب في حواره ببرنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية أن “قيس ليلى” غالبًا ما كان مصابًا بمرض يسمى “الاكتئاب العقلي”، متابعًا أن بقراءة سير الكثير ممن جاؤوا بالمذاهب الدينية الغريبة، وجد أن لدى بعضهم أحيانًا شخصيات شبه فصامية.
وتابع أن: “إذا كان هناك تاريخ وراثي من الأمراض النفسية بالعائلة فيجب الحذر من تصرفات الأبناء حتى الطبيعيون منهم، وهذه هي أولى علامات المرض النفسي التي يجب أن تنتبه لها في أفراد أسرتك”.
وأردف: “أحيانًا يكون قتل الأقارب ناتج عن مرض ينمو تدريجيًّا، ولذلك ننبه إذا سمعت من أحد أبنائك أفكارًا غريبة استمع أكثر ولا تقل له لا حتى لا يكتم فكرته وتختمر عنده فيعمل عليها بعيدًا عنك”.
ولفت الحبيب إلى أن أي مرض يفقد فيه الإنسان استبصاره يجعله عرضة للضلالات، وهذه الضلالات قد تقوده لجريمة مثل القتل، مشددًا على أنه لا يوجد مرض نفسي اسمه قتل الأقارب، ومن 30 سنة جاؤوا برجل متدين وفيه خير وداعية طحن رأس أمه وأبيه بسبب مرض نفسي أفقده الاستبصار.
وقال: إن حوادث قتل الأقارب لا ترتبط بالضرورة بالمرض النفسي، وقد يكون القتل مجرد سلوك اندفاعي من إنسان سوي يفقد السيطرة على نفسه في موقف ما.