مراحل شراء الأراضي السكنية عبر منصة التوازن العقاري
القمة العربية الإسلامية: دعم مطلق لقطر وسيادتها وسلامة مواطنيها في مواجهة العدوان الإسرائيلي
ضبط مخالفَين لاستغلالهما الرواسب في تبوك
إطلاق ريف مستدام لدعم الاستدامة وإبراز دعم الأسر والمجتمعات الريفية
أسعار الذهب اليوم مستقرة
ولي العهد يبعث برقية شكر لأمير قطر إثر مشاركته في القمة الخليجية والعربية الإسلامية الطارئة
البيان الختامي للقمة الخليجية بالدوحة: اجتماع عاجل لمجلس الدفاع لتقييم الوضع الدفاعي ومصادر التهديد
ولي العهد يلتقي أردوغان
الأختام التاريخية.. مفاتيح توثيق وبُنى سلطة لكشف صحة الوثائق الرسمية
ولي العهد يلتقي رئيس وزراء باكستان
انطلقت اليوم مسابقة هاكاثون سايبر سيبر التي تستمر يومين بمشاركة 153 طالبًا وطالبة (100 فتاة و 53 شابًا)، بهدف دعم مهارات الكوادر الوطنية واكتشاف مواهبهم في مجال الأمن السيبراني، وتمكينهم من تطوير مهاراتهم التقنية لإيجاد حلول حديثة تحاكي الأحداث الواقعية في العالم بمجال الأمن السيبراني، ومنحهم إمكانية الوصول إلى محاكاة بيئة تقنية متقدمة في مجالات عدّة، بما في ذلك الويب، والشبكات، والأنظمة، والتشفير، وحماية الأنظمة وغيرها.
وينظم المسابقة Virtuport، بالشراكة مع الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز وSTC business، في حين ُطبق في هاكاثون سايبر سيبر آلية تحكيم إلكترونية، يتم بها تقييم الفرق المشاركة، وفقًا للنقاط المكتسبة من مراحل التحدي المتنوعة.
ومن المقرر أن تقام مسابقة أخرى للهاكاثون في : جدة والدمام لتحقيق أحد أهم أهداف الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز المتمثل باكتشاف المواهب، وذلك في إطار اهتمام الاتحاد بإبرام العديد من الاتفاقات مع جهات مختلفة في المملكة وخارجها لبناء وتأهيل هذه المواهب من خلال برامج تدريبية في مجالي الأمن السيبراني والبرمجة، بالإضافة إلى إقامة الفعاليات والمسابقات لتحفيز هذه المواهب على تطوير قدراتها، كما أنه يتم العمل على التنظيم الخاص بالدرونز في المملكة.
وتتمثل للاتحاد أهداف قريبة ومستقبلية، تكمن في بناء قدرات وطنية واحترافية في مجال الأمن السيبراني والبرمجة من خلال التوعية والتأهيل والدعم المبني على أفضل الممارسات والمعايير العالمية.
ويشغل الأمن السيبراني حيّز مهم في رؤية المملكة 2030، ويسعى الاتحاد مع كل الجهات الأخرى على تحقيق الرؤية في هذا المجال استكمالًا لريادة المملكة الإقليمية والدولية في مجالات التقنية.