الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
بوست مالون النجم الرئيس لحفل افتتاح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالرياض
الطاقة الذرية: مفاعل أراك تضرر جراء الغارات الإسرائيلية
مسام يحقق إنجازًا كبيرًا بتطهير أكثر من 67 مليون متر وانتزاع أكثر من 500 ألف لغم في اليمن
ترامب سيتخذ قراره بشأن إيران خلال أسبوعين
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في منفذ جديدة عرعر
أكثر من 67 ألف مستفيد من حفظ الأمتعة خلال موسم حج هذا العام
تعزيزًا للابتكار الصحي.. الصحة تطلق مسرعة لشركات التقنية الحيوية خلال مؤتمر BIO في بوسطن
شرط تسجيل المتزوجة من غير سعودي في حساب المواطن
مؤشرات التغير المناخي في مستوى غير مسبوق
استبق الشعب التونسي زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالترحاب معبرا عن تطلعه إلى دخول العلاقات بين البلدين إلى مرحلة جديدة من الشراكة الاستراتيجية.
ويزور ولي العهد تونس اليوم في أول زيارة رسمية له منذ توليه مهام منصبه حيث جاءت تونس المحطة الرابعة في جولة ولي العهد الخارجية بعد الإمارات والبحرين ومصر التي زارها على مدى عامين.
وخلال وسم تونس ترحب بولي العهد عبر التونسيون عن تفاؤلهم بهذه الزيارة التاريخية والمهمة والتي تعكس حرص القيادة في البلدين على تطويرها.
وقال زياد تويمي: “مرحبا بولي العهد في بلده الثاني تونس الخضراء. ربي يحفظ تونس والسعودية من كيد الكائدين وحسد الحاسدين وكل الشرور ما ظهر منها وما بطن “.
وأضاف أحمد عجيبي: “تونس حكومة وشعبًا ترحب بولي العهد السعودي “.
أما منال فعبرت عن أمنيتها بأن يزورها ولي العهد في بيتها في تونس أسوة بما قام به من زيارات لعدد من المواطنين السعوديين خلال جولته الأخيرة في مناطق المملكة.
من جانبه قال ثامر بن عاشور: السعودية وتونس لهما تاريخ كبير ولا ننسى الوقفات التي تقفها معنا السعودية , نحن نرحب وبكل فخر بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
يذكر أن هذه الزيارة تأتي ضمن جولة ولي العهد الخارجية التي ستمتد إلى عدة دول عربية في القارة السمراء يزورها ولي العهد للمرة الأولى.
وستشكّل هذه الزيارة فرصة لبحث السبل الكفيلة بتعزيز العلاقات التاريخية القائمة بين البلدين الشقيقين وتنشيط التعاون بينهما بما يخدم تنميتهما المشتركة.
وتتميّز العلاقات التونسية – السعودية بعراقتها، حيث تعود إلى عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود رحمه الله وطيّب ثراه، الذي استقبل سنة 1951 زعيم الحركة الوطنية التونسية المرحوم الحبيب بورقيبة صحبة المرحوم محمد المصمودي وزير الخارجية التونسي الأسبق، مقدّما لهما الدعم المعنوي والمادي السخي الذي ساهم في دعم الحركة الوطنية التونسية في نضالها من أجل نيل الاستقلال.