المتخصص في القضايا الحقوقية والتجارية علي المالكي: الجرائم الإلكترونية في تزايد وضعف الوعي يزيد المشكلة
الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
استبق الشعب التونسي زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بالترحاب معبرا عن تطلعه إلى دخول العلاقات بين البلدين إلى مرحلة جديدة من الشراكة الاستراتيجية.
ويزور ولي العهد تونس اليوم في أول زيارة رسمية له منذ توليه مهام منصبه حيث جاءت تونس المحطة الرابعة في جولة ولي العهد الخارجية بعد الإمارات والبحرين ومصر التي زارها على مدى عامين.
وخلال وسم تونس ترحب بولي العهد عبر التونسيون عن تفاؤلهم بهذه الزيارة التاريخية والمهمة والتي تعكس حرص القيادة في البلدين على تطويرها.
وقال زياد تويمي: “مرحبا بولي العهد في بلده الثاني تونس الخضراء. ربي يحفظ تونس والسعودية من كيد الكائدين وحسد الحاسدين وكل الشرور ما ظهر منها وما بطن “.
وأضاف أحمد عجيبي: “تونس حكومة وشعبًا ترحب بولي العهد السعودي “.
أما منال فعبرت عن أمنيتها بأن يزورها ولي العهد في بيتها في تونس أسوة بما قام به من زيارات لعدد من المواطنين السعوديين خلال جولته الأخيرة في مناطق المملكة.
من جانبه قال ثامر بن عاشور: السعودية وتونس لهما تاريخ كبير ولا ننسى الوقفات التي تقفها معنا السعودية , نحن نرحب وبكل فخر بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
يذكر أن هذه الزيارة تأتي ضمن جولة ولي العهد الخارجية التي ستمتد إلى عدة دول عربية في القارة السمراء يزورها ولي العهد للمرة الأولى.
وستشكّل هذه الزيارة فرصة لبحث السبل الكفيلة بتعزيز العلاقات التاريخية القائمة بين البلدين الشقيقين وتنشيط التعاون بينهما بما يخدم تنميتهما المشتركة.
وتتميّز العلاقات التونسية – السعودية بعراقتها، حيث تعود إلى عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود رحمه الله وطيّب ثراه، الذي استقبل سنة 1951 زعيم الحركة الوطنية التونسية المرحوم الحبيب بورقيبة صحبة المرحوم محمد المصمودي وزير الخارجية التونسي الأسبق، مقدّما لهما الدعم المعنوي والمادي السخي الذي ساهم في دعم الحركة الوطنية التونسية في نضالها من أجل نيل الاستقلال.