زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
بعد غياب امتد لنحو 10 أشهر عاد زعيم حزب الأمة القومي، الصادق المهدي، ورئيس تجمع “نداء السودان”، مساء الأربعاء، إلى عاصمة السودان الخرطوم.
وأعلن حزب المؤتمر الوطني في السودان أن رئيس القطاع السياسي للحزب، عبدالرحمن الخضر، استقبل المهدي، بمطار الخرطوم.
وكانت حكومة السودان أعلنت في وقت سابق، ترحيبها بعودة المهدي للبلاد، بعد أن صدرت بحقه بلاغات مصحوبة بأوامر للقبض عليه، لكن تدخلات حزبية وحكومية نجحت في إيقاف هذه الإجراءات.
وغادر المهدي إلى أديس أبابا للمشاركة في مشاورات مع الوساطة الأفريقية بقيادة ثابو أمبيكي، وبعد انتهائها توجه للقاهرة، ثم إلى العاصمة البريطانية لندن، ثم عاد إلى أديس أبابا الأسبوع الماضي ووصل منها إلى السودان مساء أمس.
ويأتي هذا في الوقت الذي فرضت فيه السلطات في السودان حظرًا للتجول بمدينة عطبرة شمالي البلاد، كما أمرت بغلق المدارس، وذلك بعد احتجاجات على غلاء المعيشة وندرة سلع أساسية.
وقال متحدث باسم حزب المؤتمر الوطني الحاكم: إن أجهزة الأمن التزمت بدرجة عالية من ضبط النفس في تعاملها مع الاحتجاجات في عطبرة والتي وصفها بأنها “عنيفة”.
وأضرم محتجون النار في مقر حزب المؤتمر في عطبرة بسبب غلاء الأسعار.
وقال رئيس وزراء السودان معتز موسى: إن الدعم الحكومي لن يُرفع مرة واحدة، وإن العائلات ذات الدخل المحدود ستبقى تشتري حاجياتها بأسعار مخفضة.
وكان مئات المتظاهرين خرجوا في مسيرات بمناطق مختلفة في السودان ومنهم عطبرة احتجاجًا على غلاء المعيشة وندرة السلع الأساسية.