بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
اكتسبت الدبلوماسية السعودية زخمًا دوليًا خلال الفترة الأخيرة مع استعادة المملكة مكانتها العالمية والإقليمية كلاعب أساسي في كل ملفات وقضايا المنطقة والعالم، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي.
ومن هذا المنطلق تضمنت الأوامر الملكية الصادرة اليوم تعيين إبراهيم العساف وزيرًا للخارجية، وكذلك تعيين عادل الجبير وزير دولة للشؤون الخارجية؛ ما يعني أن الدبلوماسية السعودية سيكون لها جناحان، ففي حين سيتولى العساف أداء وزارة الخارجية تنظيميًا سيقود الجبير الدبلوماسية السعودية.
منذ تعيينه وزيرًا للخارجية في 29 أبريل 2015، قاد عادل الجبير مرحلة مهمة في تاريخ الدبلوماسية السعودية وتميز بإلمامه بكافة تفاصيل الشؤون الدولية والخارجية وتصدى لمحاولات الغرب النيل من المملكة.
على مدى سنواته في الخارجية السعودية تصدى الجبير لمحاولات المد الإيراني وتدخل الملالي في المنطقة، وصال وجال في الشرق والغرب ليُعرف العالم بالخطر الذي يشكله نظام الملالي، وهذا الدور سيتواصل بلا شك في المرحلة المقبلة.
أما الوزير العساف بخبرته الدولية وتاريخه المهني المديد فسيتولى إعادة بناء وتطوير الوزارة، حيث سيتولى العساف، وهو أكثر الوزراء خبرة في العمل الحكومي، مهمة تطوير أداء الوزارة تنظيمياً، فيما سيتفرغ الجبير إلى مهمته في قيادة الدبلوماسية السعودية وهو ما سيزيد من كفاءة العمل الدبلوماسي بتفرغ الجبير له.