شاهد.. آخر أعمال تطوير ملعب مدينة الملك فهد الرياضية
ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
سلطت شبكة “CNN” الأميركية الضوء على السفير المقرر تعيينه في قطر، والذي من المتوقع أن يكون مختلفًا عن ترشيحات الرئيس دونالد ترامب السابقة لنفس المنصب الدبلوماسي.
وكشفت مصادر دبلوماسية مطلعة للشبكة الأميركية، أن البيت الأبيض سيسحب ترشيحه للدبلوماسية المخضرمة مولي فاي، والتي تقلدت من قبل منصب السفير الأميركي في جنوب السودان.
وأشارت المصادر إلى أن الترشيح الذي أعلنته إدارة ترامب في نهاية العام الماضي، تم استبداله بعضو الكونغرس السابق سكوت تايلور، وهو النائب الجمهوري عن ولاية فيرجينيا.
الترشيح الجديد لشغل منصب السفير الأميركي في قطر، جاء مخالفًا للعديد من الحالات الأخرى، والتي شهدت تمسكاً كبيراً من جانب الإدارة الأميركية بترشيحاتها الأولى، والتي تم الإعلان عنها في الأشهر الأخيرة من 2018.
وعلى سبيل المثال، واصلت الإدارة الأميركية بقيادة ترامب سعيها للحصول على موافقة الكونغرس على ترشيح الجنرال جون أبي زيد سفيرًا لواشنطن في الرياض، وذلك حتى بعد عدم اعتمادها من المجلس في الفترة التي سبقت إجراء الانتخابات النصفية في الولايات المتحدة.
ومع مرور عامين على بقاء منصب السفير الأميركي شاغرًا بالمملكة، بات إقرار ترشيح جون أبي زيد لتولي مهام الحقيبة الدبلوماسية لواشنطن في الرياض أمرًا مُلحًّا، وذلك حسب ما جاء في وكالة “UPI” الأميركية.
وأشارت الوكالة الأميركية، في سياق تقرير لها، إلى أن الكونجرس سوف ينظر في أمر ترشيح أبي زيد وإقراره خلال الأيام المقبلة، وذلك في ظل إعلان الرئيس الأميركي رغبته وإصراره الشديدين على استمرار العلاقات الموطدة مع المملكة، باعتبارها الحليف الأكبر للولايات المتحدة بالمنطقة.
ولم يكن الإصرار من جانب الإدارة الأميركية فقط، بل كان ترامب نفسه على رأس الراغبين في تعيين أبي زيد في منصب السفير، وهو الأمر الذي رآه ضرورة أمن قومي.