أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
سماء السعودية والعالم القديم بلا بدر هذا الشهر ورصد قمر سمك الحفش
فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
أُسدل الستار على مهرجان زيت الجوف الدولي الـ12، والذي ظهر مختلفًا عن السنوات الماضية لدرجة أن أكثر المتفائلين بنجاحه لم يدر بخلده أن يرى هذا التنظيم والتنسيق.
وتضافرت الجهود خلال المهرجان خاصةً بين الإدارات الحكومية، وعلى رأسها إمارة الجوف وأمانة الجوف اللتان كانتا متواجدتين وبقوة لإنجاح هذا الكرنفال السنوي بمنطقة الجوف.
ومع ذلك لا زال الجوفيون يطمحون بالمزيد ويتطلعون للأفضل وهم يعقدون آمالًا عريضة على المنظمين في تجاوز بعض السلبيات التي كانت مزعجةً لمرتادي المهرجان.
سلبيات المهرجان:
وفي مقدمة السلبيات خلال المهرجان ضيق المساحة واكتظاظ الساحات المحيطة بالمقر بإداراتٍ حكومية كالمحكمة العامة والشرطة والهلال الأحمر والمرور، إضافةً لعدم وجود مقرٍّ ثابتٍ ودائم، وهي أمورٌ سيتم تجاوزها إذا ما قرر المنظمون أن يستعدوا للنسخة الثالثة عشرة من الآن.
إبهار:
لكن ما يبهر الأنظار هو جناح فرع جمعية الثقافة والفنون بالجوف وإتاحتها الفرصة للفنانين التشكيليين والمصورين من أبناء المنطقة لعرض إبداعاتهم، حيث كانت الجمعية متميزةً وفاعلة بعد أن كانت مشاركاتها لا تُذكر بل كانت شبه معدومة، وفي هذا رسالة للمنظمين أن أبناء المنطقة قادرون على النجاح متى أتيحت لهم الفرصة.