بيع أغلى شاهين فرخ حتى الآن في الليلة الـ 17 لمزاد نادي الصقور
السودان في مجلس الأمن: الفاشر أصبحت رمزًا للمأساة الإنسانية
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار الأمريكي واليورو
ارتفاع الطلب العالمي على الذهب إلى 3%
توضيح من حساب المواطن بشأن احتساب الدعم ونتائج الأهلية
اختلاس أكثر من 1.5 مليون يورو من الاتحاد الدولي لألعاب القوى
البرازيل: ارتفاع قتلى عملية ريو إلى 121 شخصًا
حرم أمير الرياض ترعى انطلاقة جمعية “إدراك للأورام”
يوتيوب يدفع 24 مليون دولار لتسوية نزاع مع ترامب
شقيقان يكسبان 335 ألف ريال من طرح الشواهين في مزاد نادي الصقور
ذكرت دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام (أونماس)، أن عمليات إزالة الألغام والمتفجرات في المناطق التي كانت واقعة تحت سيطرة تنظيم داعش الإرهابي في العراق مستمرة، واصفة العمل بالشاق والأكثر خطورة بسبب التلوث بالمتفجرات.
وأشارت أونماس إلى أن “الصراعات والحملات العسكرية بهدف استعادة مدن العراق من قبضة المتطرفين، أدت إلى تشريد أكثر من 5.8 ملايين شخص بين عامي 2014 و2017.
وأوضحت أن الكثيرين لا يزالون بلا مأوى أو غير قادرين على العودة إلى ديارهم بسبب “التلوث الكبير بالمتفجرات” المرتبط بالضربات الجوية والعبوات الناسفة بدائية الصنع التي تركها تنظيم داعش، بل وأحيانا تكون تلك العبوات مربوطة على جثث مقاتلي التنظيم.
وأشارت أونماس إلى أن المبالغ المطلوبة للاستجابة لطلبات البلدان المتأثرة بالألغام تصل إلى 495 مليون دولار، مشيرة إلى أن أعلى متطلبات التمويل هي في مناطق ما بعد الصراع بما في ذلك العراق (265 مليون دولار) وأفغانستان (95 مليون دولار) وسوريا (50 مليون دولار).
وفي حديثها للصحفيين في جنيف، شددت مديرة دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام أغنيس ماراكايلو، على أهمية العمل الذي تقوم به أونماس بالنسبة للأشخاص العاديين المحاصرين في النزاع.
وأشارت ماراكايلو، إلى توقيع مذكرة تفاهم بين أونماس والحكومة السورية للتحضير لإزالة الألغام للأغراض الإنسانية في 4 يوليو 2018.