مسجد بني أُنيف.. معلم نبوي ذو بُعد تاريخي في المدينة المنورة
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
إيران تعيد فتح مجالها الجوي جزئيًا
وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سلمان للإغاثة يوزع 3.220 كرتون تمر في مأرب
حريق أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يتدخل
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية غدًا
فيروسات في الخفافيش أخطر من كورونا
إزالة أكثر من 5 ملايين م3 من الرمال على طرق الشرقية
في واقعة مؤثرة التقت مسنة جزائرية مع ابنها الذي اختطفته صديقتها المغربية وهو في عمر العامين.
وتعود التفاصيل إلى ما قبل 47 عامًا حين قرر الرئيس الجزائري حينذاك هواري بومدين إبعاد كل المغاربة عن الجزائر، فما كان من الصديقة المغربية إلا أن اختطفت ابن الحاجة فاطمة قبل أن تغادر البلاد.
وانتقلت المغربية إلى العيش في إسبانيا لتكون بعيدة عن أم “هواري”، وأجبرت المربية على كتمان السر عنه مهما كان الثمن.
استمرت رحلة الحاجة فاطمة في البحث عن ابنها 15 عامًا ثم فقدت الأمل ليعود إليها ابنها ويقبل يديها بعد عقود بفضل مواقع التواصل الاجتماعي.
وبالرغم من وفاة المربية إلا أن الرجل استطاع أن يعود إلى أمه الحقيقية بعدما أكد له العديد أنه من قام برعايته طوال هذه السنوات هي صديقة الأم، وأنها لم تنجب يومًا من الأيام.