الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
القبض على 12 مخالفًا لتهريبهم 280 كيلو قات في جازان
صدور نتائج أهلية حساب المواطن لشهر يونيو
فهد بن سلطان يستقبل طلاب وطالبات مدارس الملك عبدالعزيز الفائزين في تحدي فيرست للروبوتات
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
تحتضن الرياض الحدث الكبير بتجربة التعليم بالترفيه (أجزخانة)، وذلك بتنظيم الجمعية السعودية للتثقيف الدوائي، والتي تسعى من خلاله إلى تقديم نموذج وطني للتعليم بالترفيه على مساحة 9000 متر في مركز الملك عبدالله للأبحاث البترولية، خلال الفترة من 28 إلى 30 مارس 2019م.
ويهدف الحدث لتقديم نوع جديد ومبتكر من التعليم بالترفيه، حيث يشمل على واحات تعليمية لصناعة الدواء وكذلك التعامل مع الطبيعة ومستحضرات التجميل والمضادات الحيوية وبأسعار رمزية تساهم في تحقيق أهداف برنامج جودة الحياة ضمن برنامج التحول الوطني 2020م.
وتسعى “دوائي” من خلال حدث “أجزخانة” إلى التوعية الدوائية وتعزيز سلوكيات التداوي لدى الأطفال ووالديهم، وتقديم محتوى ترفيهي تعليمي مبتكر.
كما يصاحب الحدث عروض ترفيهية متنوعة للأسرة تستخدم فيها العديد من العروض التفاعلية والعروض البصرية، بالإضافة إلى تواجد أهم العلامات التجارية من مطاعم ومقاهٍ تم توفير مساحات من الحدث بالمجان مقابل بيع منتجاتها بأسعار مخفضة رغبةً بتوفير الطعام بأسعار مقبولة لجميع الحضور.
ويأتي الحدث ضمن المشاريع التنموية الوطنية الطموحة التي تستند على منهجيات الصحة العامة المبنية على البراهين والتي تدار من قبل قيادات شابة ومتخصصة.
الجدير بالذكر أن كلمة “أجزخانة” تشير إلى كلمة معربة كانت تستخدم قديمًا في أقطار واسعة من العالم العربي، وتأتي بمعنى دُكان الصيدلي أو بيت الدواء والذي يصنع به الدواء من المصادر الطبيعة، ومنذ القدم وحتى يومنا هذا وصناعة الدواء تشهد تطورات متتالية ومتسارعة، حيث تجمع “أجزخانة” بين التعليم والترفيه لجميع أفراد المجتمع بأساليب مبتكرة بتجربة جديدة.
ويتوقع أن يستهدف المشروع أكثر من 15 ألف من أفراد المجتمع في النسخة الأولى.