تفاصيل 14 أمرًا ملكيًا.. محمد بن عبدالعزيز أميرًا لجازان وإيناس العيسى نائبًا لوزير التعليم
ولي العهد يستقبل نائب الرئيس الفلسطيني ويبحثان تطورات الأوضاع
مجمع الملك سلمان للغة العربية يتسلم جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع
بأمر الملك سلمان.. إعفاء محمد بن ناصر أمير جازان من منصبه وتعيين محمد بن عبدالعزيز
إحالة مندوب في الرياض إلى النيابة لبيعه مستحضرًا صيدلانيًا مغشوشًا
ضبط 6 وافدات لممارستهن الدعارة في شقة سكنية بالرياض
الربيعة يطمئن على صحة التوأم الملتصق الصومالي بعد وصولهما إلى الرياض
أمطار غزيرة مستمرة على منطقة عسير حتى العاشرة مساء
إحباط تهريب 200 كيلو قات في عسير
مساند: إكمال خدمة نقل الخدمات تصل إلى مدة أقصاها 23 يومًا
في علامة جديدة على ما يُشاع بشأن الشقاق بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ورئيس الوزراء الأسبق أحمد داود أوغلو، قال الأخير إن بلاده “تفقد الأمل”، بسبب “الأزمة الاقتصادية وتزايد الخلاف السياسي وتآكل الأخلاق”.
وصرح داود أوغلو العضو البارز في حزب العدالة والتنمية الحاكم، والمستشار المقرب لأردوغان، خلال حفل إفطار في أنقرة، قائلًا: “يمكن فقدان السلطة والفوز بها مرة أخرى”.
وأضاف داود أوغلو الذي تعرض لتهميش من أردوغان وأجبر على الاستقالة عام 2016: “هناك شيء واحد فقط لا يمكن علاجه عند فقده. هذا هو الأمل، أولئك الذين فقدوا الأمل لا يمكن أن يكون لهم مستقبل، المخاوف لا يجب أن تصبح دافعًا”.
ودعا داود أوغلو إلى التخلي عن الانغلاق الاجتماعي، مشيرًا إلى أن “المجتمعات المغلقة أدّت لأوضاع بالغة السوء مثل ما حدث في العراق”، قائلًا:” رأيت ذلك في بغداد والموصل، حيث تقسم المدن إلى أحياء تعيش منعزلة لتخرج أجيال منفصلة عن بعضها البعض لاحقًا”.
وفي الأسابيع الأخيرة، خرج داود أوغلو عن صمته ووجّه انتقادات صريحة لحزب العدالة والتنمية، لاسيما سياسات الرئيس التركي.