أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
الجامعة الإسلامية تعتمد إدراج مقرر الذكاء الاصطناعي متطلبًا جامعيًا
الشؤون الدينية تسلّم كبار المطوفين الرخصة الأولى عبر تطبيق توكلنا لتعزيز الخدمات
توضيح من التأمينات بشأن استبعاد المشترك غير السعودي
مواطن ينقذ شابًا من داخل مركبة محترقة بالرياض
التوازن الرقمي للأطفال يبدأ من القدوة الأسرية
نيجيريا.. ارتفاع ضحايا هجوم كاتسينا إلى 50 قتيلًا واختطاف العشرات
علماء يكتشفون فيروسًا يقضي على مسببات الالتهاب الرئوي
طرق وقاية أشجار الحمضيات من الحشرة القشرية
وزارة الداخلية تقيم معرض الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسان بالرياض
احتفى محرك البحث العملاق جوجل بذكرى العثور على سفينة خوفو، أحد الرموز الأثرية في مصر القديمة.
وظهرت صورة سفينة خوفو Khufu ship على غلاف الصفحة الرئيسية للموقع في مصر وعدد من الدول العربية ليعيد إلى الأذهان هذا الأثر الهام.
سفينة خوفو Khufu ship هي واحدة من مراكب الشمس، وهي سفينة تم اكتشافها في عام 1954 عند قاعدة الهرم الأكبر بالجيزة بمصر، حيث اكتشف عالم الآثار المصري كمال الملاخ حفرتين مسقوفتين عند قاعدة هرم خوفو الجنوبية، عُثر في قاع إحداهما على سفينة مفككة متقنة النحت من خشب الأرز، وكان عدد أجزاء المركب 1224 قطعة، لا ينقص منها أي جزء. من ضمنها خمسة أزواج من المجاديف واثنان من زعانف التوجيه ومقصورة.
كانت سفينة خوخو مفككة حين تم العثور عليها ووضعت في الحفرة في 13 طبقة، وهي عبارة عن مركب ملكي ذو مجاديف مصنوعة من خشب الأرز من لبنان، وتتكون المركب من عشة وخمسة أزواج من المجاديف واثنين من زعانف التوجيه وسقالة للرسو على الشاطئ.
ويصل طول سفينة خوفو Khufu ship إلى نحو 42.3 متر وأقصى عرض لها 5.6 متر، وتشبه في شكلها شكل مركب البردي، وقد استغرق إعادة تركيبها نحو 10 سنوات؛ ووضعت في متحفه للعرض في عام 1982 بجانب الهرم.
وتبين خدوش على السفينة أنه كان يستخدم في عهد الملك خوفو، ولكن عالم الآثار المصري مكتشف هذا الأثر العملاق يعتقد بأن المركب لم ينزل إلى الماء، وتوجد آثار وبقايا الأخشاب في موقع الهرم تدل على أن مركب الشمس قد تم صناعته في ذلك الموقع.