الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
يشهد “موسم العيد” الذي ينطلق هذا العام لأول مرة بهوية موحدة وشاملة في مختلف أرجاء المملكة تحت مظلة “مواسم السعودية”، العديد من المفاجآت والإضافات القَيّمة التي تتفاعل بإيجابية مع الاحتياجات، وتسعى إلى إعادة مشاعر البهجة والسعادة الخاصة بالعيد على مستوى الفرد والأسرة والحي والمجتمع، وذلك بالعمل على تعزيز قيم “اللمة والمحبة” على مستوى الأسرة والأصدقاء، وإضفاء الأجواء المفعمة بالسعادة حول مائدة “فطور العيد”، كما تعزز هذه القيم على مستوى الحي والمجتمع باستحضار العادات الاجتماعية الرائعة في “خيمة العيد”.
وتم الاتفاق مع مجموعة ضخمة من المطاعم والفنادق والمنتجعات في جميع مناطق المملكة، لتقديم العروض المميزة لتناول وجبة “فطور العيد” التي تحمل أهمية وخصوصية ترتبط بالتفاف الأسرة لتبادل التهنئة وقضاء أجمل الأوقات، على أن تمتد ساعات تقديمها من الصباح الباكر وحتى المساء طوال أيام العيد، في بادرة تتفاعل مع ظاهرة ضيق الوقت واختلاف ساعات النوم ولإتاحة فرصة الاحتفاء بالعيد للجميع مع خيارات واسعة ومميزة وفي كل الأوقات.
كما يسعى موسم العيد -وفي تجربة ثرية تبدأ هذا العام في مدينة الرياض- إلى تعزيز أواصر المحبة والعادات الاجتماعية المميزة، وتفاعل الأسر والمجتمع عبر الالتقاء في “خيمة العيد” بجوار مصلى العيد لتبادل التهاني بين أهالي الحي، ويتم فيها توزيع الهدايا للأطفال، وتسهم فيها الأُسر بتقديم أطباق الحلوى والفطور لترسيخ معنى المشاركة والتفاعل، وتوفير مساحة للفرح التي يتم معها استعادة أجمل العادات والتقاليد.