كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
عبدالله العسكر
قبل ما يزيد على الاربعين سنة كنت اقيم في الرياض ولم أكن متزوجاً ولدي مكتبة فيها بعض من الكتب القيمة ، واسكن بالإيجار وحان موعد بعثتي للدراسة لخارج المملكة ، عرضت على أصحاب المكتبات شراء ما تحويه مكتبتي ولم يقبلوا – قبل أن توجد محلات لبيع وشراء الكتب المستعملة – وقد أشار عليَّ أحد جيراني ببيع محتويات مكتبتي في ( طيب الذكر ) حراج ابن قاسم ، وهذا ما فعلت – بئس الرأي – عندما وصلت للحراج تحلق حولي تجار الكتب المستعملة (الوراقين) وأخذ كل واحد بكتاب وصار يرفعه ويخفضه بيدة ، ويسأل صاحبه ويقول ( وش هقوتك يسوى هذا المجلد )؟! ثم يلتفت اليَّ ويقول (انت ولد الميت اللي هذي كتبه) فلما علم اني صاحب الكتب وأني لا زلت حياً بدأ في مساومتي بسعر أقل !! وتفرق عنه أصحابه قائلين له ( لين باعك لا تنسى شراكتنا) ! أللهم إغفر لمن أشار علي ، ولمن اشترى مكتبتي ذاك المساء ، وتجاوز عنه إن كان بخسني في قيمتها ،
آمل من رئيس تحرير هذه الصحيفة عمل تحقيق دقيق ومفصل عن بداية وماضي هذا الحراج ففيه جزء هام من تأريخ مدينة الرياض ، حيث مضي عليه – حسب ما ذكر – حوالي تسعين سنة ،،
لا زال أحد أبنا ابن قاسم يعمل في الحراج كشخ للدلالين
في هذا المكان
ايه بالله أنا أشهد آآآه يازمن آآآه