أسلحة ومخدرات.. المنافذ الجمركية تسجل 1587 حالة ضبط خلال أسبوع
القبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جازان
السعودية ترحب بالتوقيع على اتفاق السلام بين رواندا والكونغو
ما سبب تفاوت درجات الحرارة بين الفصول؟
ميزة جديدة وذكية من واتس آب
ضبط 13532 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
39 دولة تواجه تدهورًا اقتصاديًا خطيرًا
19 قتيلًا.. حادث مروري مروع في مصر
استدعاء كبار مساعدي بايدن في تحقيق تدهوره العقلي
خطر الحرائق مرتفع للغاية في 6 مناطق باليونان
دعا العديد من المواطنين إلى تفعيل واستمرار مقاطعة السياحة في تركيا بعد تعدّد جرائم النشل والسلب وسرقة جوازات السفر من المواطنين والمواطنات.
وأطلق المواطنون قبل عدة أشهر حملة لمقاطعة تركيا بعد التهديدات الرسمية بتلفيق التهم لرعايا الدول التي تعارض سياسة أردوغان الأمر الذي استوجب التحذير من مخاطر السفر إلى هذه الدولة.
وكانت سفارة المملكة في تركيا حذّرت في وقت سابق من مخاطر السفر إلى تركيا نظراً لتعرض بعض المواطنين والمواطنات لعمليات نشل وسرقة لجوزات سفرهم ومبالغ مالية في بعض المناطق في جمهورية تركيا من قبل أشخاص مجهولين.
وأكّدت السفارة على ضرورة المحافظة على جوزات السفر والمقتنيات الثمينة والحذر، خصوصاً، في الأماكن المزدحمة، وعدم التردد في التواصل مع السفارة في أنقرة أو القنصلية العامة في إسطنبول في حالات الطوارئ.
ودشّن المواطنون وسماً تصدر الترند السعودي للتحذير من السفر إلى تركيا حيث قال عبدالعزيز بن أحمد في إشارة إلى التحذير الصادر من السفارة : “هذا تحذير رسمي صادر من السفارة السعودية في تركيا.. يؤكدون عمليات الاحتيال التي تعرّض لها السياح السعوديون هناك. يعني يسرقون فلوسك وجوازك وفوقها يعتدون عليك!!”
أما البندري فنشرت صوراً من المملكة وعلقت عليها بالقول: “صراحة ما فيه أجمل من السعودية”.
بدوره قال فيصل الخالدي: ” الوضع الأمني متلخبط في تركيا ولا يُبشر بخير أبدا، العصابات سيطرت على الشرطة، يتهجمون على السياح والشرطة لا تتدخل إلا إذا مليت جيوبهم فلوس!! يعني سارقينك سارقينك وما بيدك حيلة”.
وتابع: “أنا مع المقاطعة وأنصح بالدول المجاورة لتركيا حال الرغبة الملحة في السفر”.
وقال مواطن آخر: “مقاطعتنا لتركيا شيء بديهي لما يحدث من مصايب أمنية هناك. طبعا العداء التركي واضح ضد حكومتنا ما فيها خلاف. لكن أنا وش يخليني أروح تركيا اللي سلمت نفسها للعصابات؟ والفوضى مستمرة بشوارعها؟ الأتراك نفسهم ما هم بأمان أنا سعودي كيف أكون بأمان هناك؟”.