خطيب المسجد الحرام: التسخط على شِدَّةِ الحر من الاعتراض على قضاء الله وقدره
معارض مكتبة الملك عبدالعزيز النوعية تعيد إحياء التراث العربي والإسلامي
مركز عبد الله بن إدريس الثقافي ينظم ندوة تعزيز هويتنا من القرية للعالم
من السحاب النشور إلى العارض.. كيف تفوق العرب في تصنيف السحب؟
قبل لقاء ترامب وبوتين.. الموظ يتجول بمحيط قمة ألاسكا
نمو الاقتصاد البريطاني في الربع الثاني من 2025
المستندات المطلوبة لاثبات صحة عقد الإيجار في حساب المواطن
إيرين تقترب من الكاريبي وتحذيرات من أمطار غزيرة وأمواج خطيرة
قناة بنما: لا تأثير حتى الآن للرسوم الجمركية على حركة عبور سفن الشحن
استقرار الدولار بعد بيانات تضخم قلصت رهانات خفض الفائدة
دعا العديد من المواطنين إلى تفعيل واستمرار مقاطعة السياحة في تركيا بعد تعدّد جرائم النشل والسلب وسرقة جوازات السفر من المواطنين والمواطنات.
وأطلق المواطنون قبل عدة أشهر حملة لمقاطعة تركيا بعد التهديدات الرسمية بتلفيق التهم لرعايا الدول التي تعارض سياسة أردوغان الأمر الذي استوجب التحذير من مخاطر السفر إلى هذه الدولة.
وكانت سفارة المملكة في تركيا حذّرت في وقت سابق من مخاطر السفر إلى تركيا نظراً لتعرض بعض المواطنين والمواطنات لعمليات نشل وسرقة لجوزات سفرهم ومبالغ مالية في بعض المناطق في جمهورية تركيا من قبل أشخاص مجهولين.
وأكّدت السفارة على ضرورة المحافظة على جوزات السفر والمقتنيات الثمينة والحذر، خصوصاً، في الأماكن المزدحمة، وعدم التردد في التواصل مع السفارة في أنقرة أو القنصلية العامة في إسطنبول في حالات الطوارئ.
ودشّن المواطنون وسماً تصدر الترند السعودي للتحذير من السفر إلى تركيا حيث قال عبدالعزيز بن أحمد في إشارة إلى التحذير الصادر من السفارة : “هذا تحذير رسمي صادر من السفارة السعودية في تركيا.. يؤكدون عمليات الاحتيال التي تعرّض لها السياح السعوديون هناك. يعني يسرقون فلوسك وجوازك وفوقها يعتدون عليك!!”
أما البندري فنشرت صوراً من المملكة وعلقت عليها بالقول: “صراحة ما فيه أجمل من السعودية”.
بدوره قال فيصل الخالدي: ” الوضع الأمني متلخبط في تركيا ولا يُبشر بخير أبدا، العصابات سيطرت على الشرطة، يتهجمون على السياح والشرطة لا تتدخل إلا إذا مليت جيوبهم فلوس!! يعني سارقينك سارقينك وما بيدك حيلة”.
وتابع: “أنا مع المقاطعة وأنصح بالدول المجاورة لتركيا حال الرغبة الملحة في السفر”.
وقال مواطن آخر: “مقاطعتنا لتركيا شيء بديهي لما يحدث من مصايب أمنية هناك. طبعا العداء التركي واضح ضد حكومتنا ما فيها خلاف. لكن أنا وش يخليني أروح تركيا اللي سلمت نفسها للعصابات؟ والفوضى مستمرة بشوارعها؟ الأتراك نفسهم ما هم بأمان أنا سعودي كيف أكون بأمان هناك؟”.