التعليم في الشرقية وحفر الباطن عن بُعد.. غدًا
نزوح 85 ألف شخص من شرق الكونغو إلى بوروندي
الرئاسة الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك جاد لوقف التوسع الاستيطاني
لقطات توثق هطول أمطار الخير على الجوف
الهلال الأحمر بعسير يرفع الجاهزية للتقلبات الجوية
الأخضر الأولمبي يفوز على العراق ويتوج بكأس الخليج
“إدارة الدين” يقفل طرح ديسمبر 2025م بمبلغ 7.016 مليارات ريال
الهلال الأحمر بالشمالية يرفع الجاهزية تحسبًا للتقلبات الجوية
أكثر من 236 مليون عملية نقاط بيع في المملكة بقيمة 13 مليار ريال
فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الثنائية مع نظيره الماليزي
باتت قصة الأب ويليام ديفيد واحدة من أكثر القصص غرابة ومأساوية، ليس فقط للأطباء ولكن أيضًا للعديد من وسائل الإعلام الدولية، والتي صُدمت من التدهور الصحي الذي مرّ به في أعقاب نزوله إلى البحر.
القصة كما روتها صحيفة ديلي ميل البريطانية، بدأت عندما توجّه الأب البالغ من العمر 66 عامًا إلى ولاية فلوريدا لرؤية ابنته وعائلته.
وعلى الرغم من اتخاذ ابنته كافة الإجراءات لحمايته عند النزول إلى البحر، لم تُفلح تلك المحاولات في حمايته من البكتيريا الآكلة للحوم، والتي استطاعت أن تؤثر على الأب الأمريكي الذي يُعاني مرض السرطان منذ وقت طويل.
وخرج ديفيد من المياه وهو سليم، ولا يعاني أي آلام في جسمه، إلا أنه بعد ساعات قليلة شعر الأب الأمريكي بأوجاع غير محتملة في كافة أنحاء جسمه مع وجود بقعة حمراء اللون في ظهره.
وكانت البقعة الحمراء هي إشارة واضحة إلى أن ديفيد يعاني من البكتيريا آكلة اللحوم، خاصة وأن هؤلاء الذين يعانون من السرطان لسنوات طويلة، تتسم أجسامهم بضعف في جهاز المناعة.
واستيقظ في اليوم التالي بحمى وقشعريرة وألم وعلامة على ظهره، وهو الأمر الذي لم تنجح محاولات الأطباء في إيقافه، وخلال 48 ساعة توفي ديفيد.