وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
بالرغم من أن السفاح العنصري برينتون تارانت، الذي قتل العشرات في مسجدَي نيوزيلندا مارس الماضي، يقبع خلف القضبان إلا أنه نشر جزءًا من مذكراته التي تحمل أفكاره المتطرفة.
نشر السفاح الرسالة المكونة من ست صفحات هذا الأسبوع على موقع يستخدمه المتطرفون البيض كمكان لنشر وجهات نظرهم.
يأتي ذلك في وقت حسّاس، بعد مذبحة إل باسو وهجوم النرويج، والمجرمون يعتبرون تارانت مصدر إلهام.
ومضمون الرسالة غير ضارّ نسبياً، حيث شارك المجرم ذكرياته عن رحلة استغرقت شهرًا واحدًا إلى روسيا في عام 2015، واحتوت الرسالة أيضاً على لغة عدوانية يمكن تفسيرها وكأنها دعوة للهجوم وحمل السلاح.
وعلّقت رئيسة الوزراء أرديرن على الرسالة قائلة: “أعتقد أن كل نيوزيلندي كان يتوقع ألّا يتمكن هذا الشخص من نشر رسالة كراهية من وراء القضبان”.
وأضافت “من الواضح أن هذا متهم لديه هدف محدد تماماً في ذهنه فيما يتعلق بنشر آرائه، لذا كان ينبغي أن نكون مستعدين لذلك”.
ويُسمح للمعتقلين في نيوزيلاندا بالمراسلة عبر البريد، وأشار المسؤولون، أنه لم يكن لديهم قط سجين كهذا؛ لذا يجب الاستشارة وربما تغيير القوانين في هذه الحالة، لكيلا يتمكن من أذية أحد من وراء القضبان.