ضبط 4 مقيمين لصيد الأسماك في منطقة محظورة
ضبط مخالف أشعل النار في الغطاء النباتي بمحمية طويق
مجمع الملك سلمان للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب أبجد
رئاسة الحرمين تطلق أضخم مشروع قرآني عالمي يجمع بين الهدايات والتلاوة والتجويد
الإنسانية السعودية في الحج.. مبادرة طريق مكة نموذجًا رائدًا
طرح المناقصة الثالثة لهذا العام لاستيراد 655 ألف طن قمح
مساعي تشارك في برنامج الشراكات المجتمعية وتعزيز العمل التطوعي
شؤون الحرمين لضيوف الرحمن: حافظوا على نظافة المصليات وتجنُّبوا الجلوس في الممرات
سابك توقع 5 مذكرات تفاهم لتطوير صناعة البتروكيماويات وتوطين التقنية
استقرار التضخم في السعودية عند 2.3% خلال أبريل
أطلت ابتسام الشهري المتحدثة باسم التعليم العام في وزارة التعليم عبر حساب رسمي جديد على موقع تويتر بعد تكليفها بالمنصب الجديد.
وقالت الشهري في أول تغريدة لها : تحقيقاً لتعزيز التواصل مع منسوبي التعليم العام والمجتمع وكافة وسائل الإعلام، هنا حساب المتحدث الرسمي للتعليم العام، وآمل أن يحقق طموحاتكم وتطلعاتكم، ومعرفة كل ما يستجد عن الوزارة.
ولاقت تغريدة ابتسام الشهري تفاعلاً كبيراً بين المهتمين بالعمل التعليمي والإعلامي حيث حظيت بأكثر من 500 ردّ وقرابة الألف إعادة تغريد خلال الدقائق الأولى في حين حظيت بمتابعة أكثر من 160 ألف شخص.
بدوره دشّن المتحدث باسم التعليم الجامعي طارق الأحمري حسابه الرسمي على تويتر بعد ساعات من تكليفه بالمنصب.
وقال الأحمري في أول تغريدة : تحقيقاً لتعزيز التواصل مع منسوبي التعليم الجامعي والمجتمع وكافة وسائل الإعلام، هنا حساب المتحدث الرسمي للتعليم الجامعي، وآمل أن يحقق طموحاتكم وتطلعاتكم، ومعرفة كل ما يستجد عن الوزارة.
وكان وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ أصدر قراراً كلف بموجبه عدداً من القيادات الإعلامية في الوزارة بمناصب ومهام إدارية وقيادية، منهم إلى جانب الشهري والأحمري، الدكتور أحمد الجميعة الذي كلف بالعمل مشرفاً عاماً على الإدارة العامة للإعلام والاتصال بالوزارة، وصالح الثبيتي مشرفاً عاماً على الإدارة العامة للعلاقات.
والجدير بالذكر، أن ابتسام الشهري قد عملت معلمة لمدة ١٧ سنة للغة الإنجليزية، وابتعثت إلى أمريكا، وهي من الكفاءات النسائية المشهود لها بإدارة التعليم بالمنطقة الشرقية، وحاصلة على ماجستير تربية موهوبين، وهي خريجة برنامج خبرات الدفعة الأولى، ومتحدثة في منتدى المعلمين الدولي، الذي يعكس أهمية تكامل الخبرات التربوية الدولية والخبرات المحلية في بناء ممارسات تعليمية وتربوية رصينة، (معاً، نحو تعليم نوعيٍّ فاعل).