إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
ينكشف الحقد التركي يومًا بعد يوم، عبر تصريحات جوفاء يطلقها رجب طيب أردوغان عن المملكة، ليكون في خندق واحد مع إيران الداعمة للإرهاب، لا يبعدهما سوى الموقع الجغرافي.
وعلق أردوغان على استهداف المعملين التابعين لشركة أرامكو، وقال في تصريحات تنم عن الحقد والغل الدفين داخله تجاه بلاد الحرمين “لنتذكر من بدأ بقصف اليمن أولًا”، وبهذا فهو داعم لميليشيا الحوثي ومن يقف خلفها نظام الملالي .
ويلف الغموض التقارب بين تركيا وإيران؛ فهو دعم مشبوه بين الطرفين ضد المملكة وسط محاولات مستمرة لتشويهها أو استهدافها بالإرهاب .
وأصبحت إيران مقربة من الرئيس التركي ومحببة إلى قلبه، والدليل على ذلك رفض تركيا مؤخرًا تصنيف الولايات المتحدة للحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية، في سابقة هي الأولى من نوعها يتم خلالها تصنيف جيش نظامي بأنه منظمة إرهابية، وهو ما يذكر الجميع بموقف تركيا عقب اندلاع المظاهرات العاصفة في إيران منذ قرابة العام والنصف تقريبًا بأنها مجرد شأن إيراني داخلي لا يعني العالم من قريب أو من بعيد.
كما عارض أردوغان فرض العقوبات الدولية على النظام في طهران، واعتبر أن إدراج الحرس الثوري الإيراني في قائمة المنظمات الإرهابية أمرًا لا يدعم الاستقرار في المنطقة، ليصبح ألد أعداء الأمس هم أصدقاء اليوم، والهدف هو استهداف المملكة واستقرارها.
ولا يخجل أردوغان من إعلان كرهه صراحة للمملكة، فأقواله تدينه وأفعاله تفضحه كما صديقته إيران!