قصة مُعلّم من الشمالية يجوب العالم لتعليم اللغة العربية على مدى 3 عقود
طيران ناس يطلق برنامجًا لتعليم العربية لموظفيه من 70 جنسية ويرعى نشرها دوليًا
الإطلالات الجبلية بالمدينة المنورة.. مقوّمات طبيعية تدعم صناعة الوجهات السياحية
مركز 911 يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض واحة الأمن
ارتفاع عدد المراكز اللوجستية في السعودية إلى 23 مركزًا في 2024
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة جازان حتى المساء
استقرار أسعار الذهب اليوم
بدء تداول أسهم الرمز للعقارات في السوق السعودية اليوم
حساب المواطن يوضح الموقف حال إضافة تابع بتاريخ 10 ديسمبر
كشف موقع The Intercept الأمريكي وثائق سرية مسربة للاستخبارات الإيرانية، تضمنت معلومات عن استضافة تركيا لاجتماع بين الحرس الثوري الإيراني وجماعة الإخوان للعمل ضد المملكة.
وتتناقض المعلومات المسربة مع المواقف المعلنة من الحكومة التركية بالحرص على الاحتفاظ بعلاقات قوية ومثمرة مع المملكة آنذاك.
وأوضحت الوثائق المسربة أن “تركيا استضافت في 2014 اجتماعًا بين الحرس الثوري والإخوان لمواجهة المملكة، وقد بحثا فيه التحالف ضدها.
وبيّنت المعلومات الواردة في الوثائق المسربة أن ممثل الإخوان طالب الحرس الثوري الإيراني بالعمل ضد المملكة باليمن من خلال توحيد صفوفهما، في ظل “تشاركهما في كراهية السعودية”.
وأبرز موقع The Intercept أن الوثائق المسربة تكشف أحد أقنعة الزيف والنفاق التي تخفي وراءها حكومة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، دوافعها ومؤامراتها، حيث أحجمت الحكومة التركية عن منح قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، بحسب ما نقلت “العربية”.
ورغم ذلك، فإن تركيا قامت في نفس الوقت بتوفير مكان آمن لمثل هذه القمة، باعتبارها واحدة من الدول القليلة في العالم، التي تربطها علاقات طيبة مع كل من القطبين المتنافرين الإيراني والإخواني.
ونظرًا لعدم تمكن سليماني من دخول تركيا آنذاك، فقد حضر الاجتماع وفد من كبار مسؤولي فيلق القدس، برئاسة أحد نواب سليماني، وهو باسم أبو حسين، وفقًا لما ذكرته الوثائق المسربة. وأشارت الوثائق إلى أن وفد تنظيم الإخوان ضمّ 3 من أبرز قيادييه المصريين في المنفى، وهم: إبراهيم منير مصطفى ومحمود الإبياري ويوسف مصطفى ندا.