توضيح من حساب المواطن بشأن تقييم الأصول
اليوم.. إثيوبيا تفتتح سد النهضة رسميًا
أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى المساء
البرلمان الفرنسي يسقط الحكومة بأغلبية ساحقة
تحذير مستخدمي آيفون من عمليات احتيال وقرصنة
مصرف الراجحي يعلن بدء طرح صكوك اجتماعية مقوّمة بالدولار
أسعار الذهب ترتفع لمستوى قياسي جديد
طقس الثلاثاء.. أمطار وسيول وبرد على 8 مناطق
القبض على مقيم لترويجه الحشيش في جدة
البرلمان الفرنسي يصوت بحجب الثقة عن الحكومة للمرة الأولى
لعله من المستغرب أن كثيراً من البيوت أصبحت هكذا حالها، بيوت مزخرفة وأثاث راقٍ وطاولة باثني عشر كرسياً وأطقم سفرة باهظة تفرش على طاولة وتزين وتوضع بها أشهى المأكولات وفي النهاية من يجلس عليها!
ترى إحدى الكراسي قد جلس عليه أحد أفراد العائلة والبقية مشغولون عن موعد اجتماع الطعام، هذا يقوم وهذا يجلس، وهذا يأكل واقفاً متعجلاً.. لكن لحظة! أين رب الأسرة وعمود البيت ومن يقال عنه ولي الأمر؟!
هنا المشكلة.. عندما يغيب المربي والراعي فلا تسأل عن القطيع!
عندما يغيب رجل البيت وصاحب الهيبة فلا تستغرب التشتت الأسري.. أصبحنا أولياء أمور بالاسم فقط.. لعلكم تستغربون أنه تظهر الولاية والأوامر فقط برسالة عبر برامج التواصل، نرسل رسائل النصح والإرشاد لأبنائنا أو رسالة تهديد لإخفاقه ببعض المواد ولم نعرف ذلك إلا برسالة من المدرسة، أصبحنا أسرة مزخرفة من الخارج، أمام الجيران والأقارب، لكن بداخل بيوتنا هجران حتى على طاولة الطعام.