شرطة الرياض تباشر واقعة اعتداء على قائد مركبة ومرافقه بسلاح أبيض
دوري روشن.. النصر يواصل صدارة الترتيب والهلال يحسم الكلاسيكو
التأمينات توضح ضوابط وشروط صرف تعويض الأمومة
اختتام تمرين «السيف الأزرق – 4» بين القوات البحرية ونظيرتها الصينية في الجبيل
ثعابين تشبه الكوبرا تثير الفزع في قرية مصرية
فتح باب التوقيع على أول اتفاقية عالمية لمكافحة الجريمة السيبرانية
مانشستر يونايتد يفوز على برايتون
ترامب يلتقي أمير قطر على متن طائرته الرئاسية بالدوحة
إطلاق “تحدي الكم” لتمكين الكفاءات الوطنية في الحوسبة الكمية
الشباب يتعادل مع ضمك في دوري روشن
استكمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن أعماله أمس واليوم بدراسة وعقد وتدشين عدد من المشاريع التنموية في محافظة عدن.
وأوضح مدير إدارة المشاريع و الدراسات بالبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن رئيس وفد البرنامج المهندس حسن العطاس أن هذه باكورة مشاريع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في عدن، مشيراً إلى أن البرنامج قدم اليوم دعماً للجامعة إسهاما منه في تخفيف أعباء النقل للطلبة والطالبات وأعضاء هيئة التدريس.

من جانبه أكد مدير مكتب البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في عدن عبدالهادي القحطاني أن البرنامج يعمل على دراسة الاحتياجات الأساسية والعاجلة التي سيتم البدء بتنفيذها خلال 90 يوماً، مشيراً إلى أن البرنامج وضع خطة عمل لمعرفة الأولويات للمشاريع التي سيتم الشروع في تنفيذها وذلك من خلال وجود الكادر السعودي من المهندسين ومختصي التنمية للاطلاع على أعمال البرنامج من خلال مكتب عدن للاطلاع وسرعة التنفيذ.
وشملت زيارات الوفد اليوم محطة الكهرباء “بترو مسيلة” في ميناء عدن والمعهد المهني في عدن.
يذكر أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن جاء استجابة لأوامر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – كمبادرة إستراتيجية أطلقتها المملكة تهدف لمساعدة الحكومة اليمنية في التنمية والإعمار في جميع المجالات لتحسين مستوى البنية التحتية والخدمات الأساسية المقدمة للشعب اليمني ودعم الاقتصاد.

ويعمل البرنامج مع الحكومة اليمنية في هذه المرحلة على الربط بين مرحلة الإغاثة ومرحلة التنمية والإعمار وبناء السلام الذي يشمل عدة قطاعات حيوية في مختلف المحافظات اليمنية وفق إستراتيجية ورؤية تهتم بالإنسان اليمني أولاً، وتلامس احتياجاته من الخدمات، بهدف خفض معدل البطالة بين اليمنيين، وتحريك عجلة الاقتصاد، واستقرار العملة اليمنية.
