لبنان يشهد أشد موجة جفاف
السعودية تعرب عن ارتياحها حيال ما اتخذته الحكومة السورية من إجراءات لتحقيق الأمن
القبض على شخصين لترويجهما الشبو في الشرقية
منصة قبول تعلن نتائج الطلبة المتقدمين للجامعات والكليات للعام الدراسي الجديد
إقفال طرح يوليو ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 5.020 مليارات ريال
ماسك في مأزق!
سلمان للإغاثة يسلّم الكفالة الشهرية لـ 600 طفل يتيم في حلب
223 مليون عملية نقاط بيع بقيمة تجاوزت 13 مليار ريال في أسبوع
مجلس الوزراء يوافق على تمديد العمل ببرنامج الرهن الميسر لمدة 3 سنوات
السعودية تحافظ على صدارتها للشرق الأوسط من حيث حجم الاستثمار الجريء
قفزت معدلات توظيف ناقلات النفط قفزة كبيرة ووصلت إلى مستوى غير مسبوق بعد قرار المملكة برفع الطاقة الإنتاجية للنفط إلى 13 مليون برميل يوميًا بأسعار مخفضة بشكل كبير مع تصعيدها حرب أسعار مع منتجين منافسين، وبعد استئجار الشركة السعودية للنقل البحري (بحري) بصفة مؤقتة ما يصل إلى 19 ناقلة عملاقة هذا الأسبوع.
ووفقاً لصحيفة فاينانشال تايمز من مصادرها من سماسرة السفن، قفز متوسط تكلفة استئجار ناقلات النفط الكبيرة القادرة على استيعاب ما لا يقل عن مليوني برميل من النفط، إلى 85 ألف دولار في اليوم، بزيادة أكثر من 150% عن هذا الوقت قبل أسبوع.
ويعد استئجار ناقلة للطريق بين الشرق الأوسط والصين أكثر تكلفة، حيث يصل إلى 105 آلاف دولار يوميًا.
وقال إريك هوفي، محلل الأبحاث في كلاركسون بلاتو سيكيوريتيز في أوسلو، إن قرار شركة بحري استئجار 14 سفينة أمس الأربعاء، دفع أسعار ناقلات الطريق بين الشرق الأوسط والصين من 28 ألف دولار إلى 70 ألف دولار لليوم الواحد واليوم ارتفع السعر إلى 105 آلاف دولار في اليوم.
السبب الرئيسي وراء ارتفاع الأسعار:
وأوضح السيد هوفي أن السبب الرئيسي وراء ارتفاع الأسعار بهذا الشكل هو أن شركة “بحري” تمتلك سفنها الخاصة ونادراً ما تظهر في السوق لأخذ مزيد من السفن، وبالتالي فإن هذا مؤشر جيد أن كميات النفط كبيرة للغاية، وبما أن المملكة تتطلع الآن للتصدير فوق طاقتها الإنتاجية القصوى، فمن المرجح أن تحتاج إلى المزيد من السفن لتلبية احتياجات النقل الخاصة بها.
واستطرد السيد هوفي أن الخام الإضافي الذي تخطط أرامكو السعودية لتوريده يعادل نحو 60 ناقلة نفط كبيرة جدًا VLCC أو 7.5% من الأسطول الحالي.