أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
شارك عدد من الوزراء والمسؤولين في حملة كلنا مسؤول للتوعية؛ للوقاية من فيروس كورونا الجديد في المملكة، حيث دعوا إلى بقاء المواطنين والمقيمين في منازلهم؛ كإجراء احترازي للوقاية من الفيروس، مقدمين العديد من النصائح والتوجيهات في هذا الشأن.
وعبر وسم كلنا مسؤول، شارك وزير الصحة توفيق الربيعة ووزير التعليم حمد آل الشيخ وأيضًا وزير الدولة للشؤون الخارجية عادل الجبير ووزير الاستثمار خالد الفالح، مشددين على أن البقاء في المنزل هو السلاح الأقوى لمواجهة فيروس كورونا.
كما شاركت وزارات وهيئات في الحملة، ومنها الداخلية والحرس الوطني والأمن العام والخارجية ورئاسة شؤون الحرمين.
وأيضًا، شارك مسؤولون وشخصيات عامة في الحملة، ومنهم رئيس نادي الهلال سعد بن نافل، والإعلامي عادل بن زنان، والداعية الدكتور عائض القرني، بالإضافة إلى حسابات الإمارات على موقع تويتر.
وكانت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء قد شددت على الأهمية البالغة للتقيد بالتعليمات والتنظيمات التي تصدرها الجهات المختصة لمواجهة جائحة كورونا والحد من آثارها.
وقالت في بيانها الصادر هذا اليوم: إن التقيد بهذه التعليمات واجب شرعي، ويأثم المكلف عند مخالفتها؛ لقول الله عز وجل: {يا أيها الذين آمنوا أَطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم}، والتقيد بهذه التعليمات من طاعة ولي الأمر.
وأوضحت أن بالتقيد بالتعليمات تتحقق مصالح عامة وخاصة، وتُدرأ مفاسد عامة وخاصة، مبينة أنه كلما التُزم بها كان ذلك أحفظ للنفوس من أن تتلف، وأصون للأموال من أن تُهدر، والشريعة مبناها على تحصيل المصالح وتكميلها وتعطيل المفاسد وتقليلها.
وأضافت: إن الإثم بمخالفة هذه التعليمات يعظم؛ نظرًا لأن المخالف لا يجني على نفسه فقط، وإنما يتعدى أثر مخالفته إلى غيره، وقد قرر أهل العلم استنادًا إلى نصوص الشريعة: (أن المعصية المتعدية للغير أشد من القاصرة)، سائلة الله تعالى أن يلطف بعباده، وأن يرفع عنهم هذا الوباء وهم في صحة وعافية وحسن حال، وهو سبحانه اللطيف الخبير.